في مكان اخر او منزل حور القديم
كانت عائله مصطفي يجلسون في الصاله يشاهدون التلفاز
ليدق الباب بقوه
نعمه بخضه… في ايه
مصطفى… هقوم افتح اشوف
فتح مصطفى الباب ليجد رجال الشرطه امامه
الضابط… ده بيت هند مصطفى
مصطفى.. ايوه فيه ايه
الضابط.. معانا امر بإلقاء القبض عليها
نعمه بصراخ.. يلهوي
دخل رجال الشرطه وامسكو هند
مصطفى.. هي عملت ايه ياباشا
الضابط… استاذ آسر عابدين مقدم فيها بلاغ انها مشتركه مع ميار حسن في ق*تل ابنه
مصطفى.. ابن حور
مشي رجال الشرطه بهند التي كانت تبكي فقط وتلعن ميار وحور
نعمه بغضب.. شوفت بنتك قليله الاصل سجنت اختها
امسك مصطفى الهاتف ليتصل برقم حور
عند حور رن هاتفها برقم والدها
حور.. بابا بيتصل
آسر.. اكيد قبضو علي بنتو ردي عليه