فتح آسر احد الافلام واحضرت حور الفيشار وجلست في حضنه علي الاريكه بإستماع
مر بعض الوقت ليفتح الباب بقوه ويسمعو صوت من الخلف
…. الله الله ايه اللي بيحصل هنا ده
نظروا للخلف بصدمه
نظروا للخلف بصدمه
محمود بغضب.. ايه اللي بيحصل هنا ده
آسر…بزمتك في حد يدخل كده
محمود.. شوفت عربيتك تحت فكرتك جاي تأزيها
آسر.. بابا انا وحور متطلقناش
محمود بإستغراب.. ازاي مش فاهم
آسر.. اقعد هحكيلك
جلس آسر وحور ومحمود ليقول آسر
آسر.. انا كنت شاكك في موضوع حور علشان كده اتصلت بحد خليته يشوف الكاميرات اللي في البيت
محمود بصدمه.. انت حاطط كاميرات في البيت
آسر… لزوم الامان المهم لما شاف الكاميرات ظهرت ميار وهي بتحط زيت علي السلم ولما خرجنا للمستشفى مسحت اثر الزيت
محمود.. طب وابنك اللي مات وطلاقك من حور
آسر… كل ده تمثيل لانها لو عرفت ان ابني مامتش هتحاول تاني تموت*ه علشان كده اتفاقت مع الدكتوره انها تقول ان الطفل نزل ولما حور فاقت قولت لها كل حاجه
انما بقا حوار الطلاق انا كنت متأكد انها بتسمع كلامنا علشان كده طلقتها مره واحده ودلوقتي رجعتها وكان لازم حور تبعد عن البيت لحد ما تولد