بعد عده ساعات كان الجميع في سيارته متجهين للشرقيه حيث منزل العائلة محمود وغاده في سياره وكانت حور معهم حيث اصرت هي علي ذالك وفي السياره الاخري ميار وآسر الغاضب من رفض حور الركوب معه لتصل السيارتان بعد مده امام منزل كبير
نزلو جميعا لتقدم منهم رجل كبير في السن ولكنه بصحه جيده و خلفه شابان اخران
هلال.. حمدالله علي السلامه
محمود وهو يقبل يده.. الله يسلمك يابا
هلال..منور يالعريس
آسر بضحك.. نور الشمس والله
ضحك هلال ولكنه نظر بضيق لي آسر.. هي دي العروسه
اشار علي ميار الواقفه بجانب آسر
محمود بسرعه.. لالا حور العروسه اهي
تقدمت حور وقبلت يده
هلال.. بسم الله ماشاء الله ربنا يبارك فيكي يابنتي
حور.. شكرا
هلال.. امال مين دي
ردت حور هذه المره.. دي ميار السكرتيره بتاعت آسر
نظر الجميع نحوها بصدمه وفرح لاكن الاخري نظرت لها بغيظ
هلال.. نورتي يابنتي يلا ندخل يجماعه
دخل الجميع المنزل ليبدأ الترحيب الشديد من الكل
لاحظت ميار شاب يقف بعيدا وكان ينظر لحور بشرود