ماجده بتوتر : كنت في الحمام يا حبيبتي احتجتيني في حاجه
شهد ودت وشها الناحيه التانيه : لا يا حبيبتي مشوفتيش ادم و انت جايه
ماجده: لا هخرج اشوفه
شهد : ماشي
شهد بتبص عليها لحد ما خرجت و طلعت تلفونها و فضلت تبص ليه بصدمه
شهد بهمس لنفسها : طلع معاهم حق ليه يعني كل السنين ديه وانا مخدوعه و في مين في امي طب ليه كل الاذي دا و ليه عاوزة تإذيني دلوقت و ازاي اصلا هو في ام بتإذي بنتها يونس دخل الاوضه و صعبانه عليه شهد
يونس : انتي لسه في البداية يا شهد اجمدي لانك انتي دلوقت طرف الخيط اللي هنقدر نوقعها بيه
شهد بذهول : يونس ديه امي ….طب ازاي هعمل كدا و هي ازاي قدرت تعمل كدا
يونس : مش امك يا شهد …في حاجات انتي متعرفيهاش لسه و مش هقدر اتكلم هنا
شهد بأسي و صدمة : مش اميي ازاي يعني
\
ادم رن علي يونس عشان ينتبه ان ماجده داخله الاوضه
يونس بسرعه : امسحي دموعك بسرعي هي هتدخل الاوضه
شهد عدلت نفسها بسرعه و ماجده دخلت و بصتلهم بشك
ماجده : انت بتعمل ايه هنا
يونس بتسرع : ادم قالي اجي اطمن عليها
ماجده و شكها زاد في يونس بإنه حكي لشهد لانها لسه مقابله ادم و قالها خلي شهد تيجي عشان ياسر و ياسين عاوزينها
شهد بتصنع انها كويسه : لقيتي ادم يا ماما
ماجده : اه عاوزك برا
شهد قامت و خرجت لادم