رواية المظلو9مه

أسد؛نعم مستعد لخسارة كل شيء الا ان يصير لك اي شيء المهم انكِ رجعتي لي فقبل جبينها وحملها هيا لناكل فأنا لم أكل اي شيء.
عمر؛ لدي عمل سأذهب لكي أنجزه فخرج.
فتلقى سامر اتصالًا من عمله فخرج ليرد عليه وخالد محتار هل يذهب ام يبقى فتلقى اتصالا من مراد فرد عليه.
مراد؛تعال لدي امر مستعجل بخصوص الشركة .
خالد؛ حسنًا ساكون موجود خلال دقائق فاغلق وغادر وفي الطريق وقفت عدة مرات وتفاجئ حين هجم عليه رجال ملثمين مسلحين .

أحدهم؛ ترجل بهدوء وارفع يديك على رأسك.

خالد؛ وان لم أفعل ذلك ماذا ستفعلون ؟
فضربه فاغمي عليه وحملة ووضعه في السيارة وانطلقو نحو منزل منعزل وعند مراد ظل ينتظر فتاخر خالد عليه فاتصل عليه ولكن لا يوجد رد فاتصل بأسد فرد.
أسد ؛نعم يا مزعج ماذا هناك ؟

مراد؛ انا انتظر خالد ولكن لم يأتي ولا يرد على مكالمتي هل لا يزال عندك ؟
أسد وهو قلق ؛لقد غادر منذ ساعة إتصل على السائق وانا ساتصل على الحراس الذين يرافقونه فاغلق واتصل على أحد الحراس فرد .

الحارس؛ نعم سيدي نحن ننقل جثه السائق والسيد خالد غير موجود.
أسد وهو مصدوم؛ ماذا تقول أخي غير موجود اين كنتم ؟
الحارس؛ لقد كانت السيارة معطلة ولا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top