رواية المظلو9مه

أسد ؛ ظننتك قد نمت وتحلم الان .
خالد؛ لم أستطع أن انام فكري مشغول بامر هام لهذا لم انم ماذا عنك ؟
أسد ؛ سأخبرك لاحقا سأذهب للنوم وانت تصبح على خير فصعد ودخل لجناحة وتمدد بجانب زوجته وضمها ونام.
وعند عادل وصلته عدة رسائل وصور زوجته الراحله ومكتوب ستكون بجانبها قريبًا وانت من فتح باب الجحيم فلا داعي للقلق نم قد تكون هذه الليلة الاخيرة

لك هههههه احلامًا سعيدة.
عادل؛ من هو هل اخبر عمر ولكن ماذا سيفعل واما اسد فهو مشغول وغارق في المشاكل هل اواجه مصيري وظل يفكر طوال الليل.

 

وفي صباح يوم جديد استيقظو وكانو جالسين على المائدة وكانهم كانو يخوضون حربًا وكل واحد منهم يريد أن يتكلم ولكن لا يعرف عن ما يتحدث عنه .
قمر؛ ماذا بكم أرى انكم قلقين من شيء ما ؟

 

 

خالد؛ لا تشغلي بالك ان فقط افكر في أمر هام ويتعلق بالمستقبل.
عادل؛ ليس لدي ما أقوله فوصلته رسالة ففتحها فغضب ولكن هذه المرة الصور لقمر فصعد ودخل لغرفته واغلق الباب بقوة ماذا يريدون مني الاوغاد وماذنب قمر
فسمع طرق الباب نعم ماذا هناك؟

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top