رواية المظلو9مه

أسد ؛ سنعود للقصر لكي ارتاح واستعد فخرج وركبا السيارة واجلس قمر في حضنه وضمها واخذ يشم رائحتها ووصلا للقصر ونزلا وذهب لغرفته واستحم وجفف جسده ولف فوطه على خصره وخرج وهي جالسه على الأريكة فجلس بجانبها.

قمر وهي تفكر؛ كيف نعرف من دبر كل هذه الأشياء؟

فامسك خديها؛ لا تشغلي بالك وقبل شفتيها وضمها بقوة وظل يقبلها وناما بعدها .
وقبل موعد الحفله استحمت وجففت جسدها وسرحت شعرها ارتدت فستانها وحجابها ووضعت ميك اب خفيف وارتدت الاكسسوارات واخيرًا الحذاء ونزلت وعندما رأها أسد دهش لجمالها واستقبلها .

أسد؛ لماذا وضعتي مكياج امسحيه الان فمسحته هكذا احسن مع اني اخاف عليكِ من عيونهم لكن لا تهتمي فمعكِ أسد سيفترسهم ان اقتربو منكِ فذهبا للشركة واستقبلهم مراد والموظفين ومنهم المعجب بقمر ومنهم المعجب باسد وبعض الحاقدين فاقيم الحفل فانزعج أسد من نظراتهم لزوجته.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top