عمر؛ حسنًا حفظك الله واغلق الهاتف .
وعند عادل كان سعيد بزواجه وهو في قمة سعادته وكان مع زوجته يحتفلون في الجناح بالفندق فسمع الباب فذهب ليفتح وصدم من هذان الرجلان الضخمان فدفعاه احدهم ودخل الاخر واحدهم تهجم عليه والاخر على زوجته وهو يصرخ عليه؛ لا تلمس زوجتي يا قذر وسمع صرخة قويه من زوجته وبعدها سكن صوتها فانقبض قلبه دعوني وهو يصيح بغضب من ارسلكم ؟
فضحك بسخرية توني؛ انت اصبحت مزعج لسيدي كثيرا مؤخرًا نحن من طرف فرانسيس هذا فقط تحذير هيا فخرجو .
وهو بالكاد يمشي وتقدم نحوها وصدم مما رآه كانت زوجته فاقدة للوعي
فاقدة للوعي وملابسها ممزقه وتنزف فضمها بقوة وهو يبكي وبعد لحظات دخلت سيدة شابه وتقدمت نحوهما وصدمت .
انجليتا؛ هل تستطيع حملها ووضعها على الفراش ام استدعي احد للمساعدة ؟
عادل؛ ساحاول فنهظ وحملها وعندما بدأ يسير تألم فساعدته .
انجليتا ؛ ساحضر حقيبتي الطبيه فانا طبيبه فذهبت وبعد فترة دخلت وعالجتها وهو استلقى فعالجته خذ هذا الدواء عندما تفيق زوجتك اعطها الدواء لكي تتحسن سأذهب الان لا عليك ساغلق الباب فخرجت واغلقت الباب وظلت تبكي عدة مرات وذهبت.