وعند عادل فقد كان يجهز للزفاف وكانت اختة تكلم حبيبها وهي سعيدة.
وفي المساء كان الجميع سعداء والحفل صاخب وكانت قمر تبحث بعينيها عنه ولكن لم يكن موجودًا وبعد دقائق خرجت لاستنشاق الهواء وفجأة وضع احد ما منديلًا على انفها به مخدر فاغمي عليها وحملها ووضعها بالسياره وانطلق بها نحو القصر ووضعها في احد الغرف واخبر سيده فابتسم وكان سعيدًا .
وعندما اراد الدخول عليها تفاجئ بوصول شقيقه فغضب واغلق الباب وذهب إليه
ماركو؛ لماذا أتيت الم تكن برفقة حبيبتك؟
فغضب وامسكه بقميصه جوفاني؛ احترم اخاك الكبير تظن انك ستهرب مني بعد الفضيحة الاخيرة.