رواية المظلو9مه

فاخذت الهاتف وظلت تنظر لكم الصور وصورة زوجتة سناء ؛ الله يسعدكم لقد تاخر عادل .
عمر؛ مشغول مع حبيبته كلي لا تشغلي بالك.
وكان أسد يتجول ودخل المطعم فتسمر مكانه حين رأى حبيبته فتقدم نحوها وكانه لا يوجد احد سواهما فسحبها وضمها وهي مصدومة متى وصل فقبلها .
قمر وهي مصدومة؛ ماذا تفعل نحن في مكان عام ؟
فقبل شفتيها أسد؛ لا يهمني هم لا يهتمون .
عمر؛ الم تطلقها لماذا ستاخذها؟
أسد؛ لقد ارجعتها مرة أخرى وهي زوجتي وحبيبتي .
فكانت قمر جالسه وهي..

 

تحاول فهم هل هي في حلم ام حقيقة هل أسد معها .
عمر؛ أختي سأذهب قليلًا وساتي فعادل قد تأخر .
قمر؛ حسنًا يا عمر سانتظركما .
فذهب وابتعد عنهما فوجد عادل يكلم السكرتيرة في العمل واغلق .
عمر؛ صديقي وحبيبي اريدك في عمل مهم؟
عادل؛ اعرف مصالحك اعرفك عندما تريد مني شيء ماذا هناك ؟
عمر؛ هل تذكر ذلك الوغد الذي ضرب اختي وطلقها ؟
عادل؛ نعم اريد ضربه وتكسير عظامه لماذا تذكره؟

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top