رواية تقابلنا في الكتاب

الواد وبنت عمه وصلوا ليها وهى كانت خا.يفة وقالت: والله لو عملتوا فيا حاجة لجايبة ماما بكرة ليكم.
البنت: هاتيها مش هنيجي بكرة وهنضر.بك عشان بعد كدا تبصي وتتحدي ابن عمي
وكانت رايحة تضر.ب إسراء بعد لما ابن عمها مسكها عشان تعرف وتضر.بها.
إسراء صر.خت عشان حد يسمعها ويجي ينقذها
والبنت خلعت الكوتشي بتاعها عشان تضر*بها بيه
إسراء خا.فت جدًا وقالت: حد يلحقنيييي
وكانت رايحة تضرب إسراء بعد لما ابن عمها مسكها عشان تعرف وتضربها.
إسراء صرخت عشان حد يسمعها ويجي ينقذها.

 

ولكن لقيت نادر جه بسرعة وشدها من الواد وضربه وبص لبنت عمه بغضب خلاها تخاف وقال: وربنا لولا إنك بنت لكنت مسحت بوشك دا الشارع غوروا من وشي بدل ما أقطعكم دلوقتي.
بقلم إسراء إبراهيم
بص لإسراء اللي كانت بتعيط وقرب منها ومسح دموعها وهى بعدت إيده وقالت: لو سمحت متلمسنيش، وشكرا جدًا ليك بس ممكن توصلني البيت عشان خايفة يجوا ورايا.
نادر وهو نفسه يرجع ليهم يخلص عليهم بسبب الحالة اللي وصلوا إسراء ليها قال بهدوء: تمام يلا.
وكل شوية تبص حواليها بخوف.
نادر: متخافيش يا إسراء مش هيقدروا يعملوا ليكي حاجة الحمد لله إني طلعت بدري من المدرسة كان علينا آخر حصة ألعاب، وقولت أروح أحسن أصلي وأكل وأذاكر شوية لغاية ما معاد دروسي يجي.
إسراء: أنت في سنة كام؟!
نادر: في تالتة إعدادي.

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top