بعد وفاة الزوج القطري، تلقت الفتاة السورية دعوة من محامي الزوج للتواصل معه، وعندما التقت به، أخبرها بأنه يرغب في تسوية الأمور بينها وبين عائلة الزوج، وتعويضها عن الأذى الذي تعرضت له خلال فترة زواجها.
وقد وافقت الفتاة السورية على التسوية، وتلقت تعويضًا ماليًا، كما تلقت الدعم اللازم لتحقيق أحلامها وطموحاتها في الحياة.