رواية عارضة الازياء (كاملة جميع الفصول) بقلم ايمي احمد

 

 

 

 

الجمله دي وقفت معتز مكانه يبص ل نور بصدم#مه..

فاتن بغضب مسكت ايد نور اللي فيها السلاح وصوبت بيه على سيف بغضب

ونور حاولت تقومها بس كانت فاتن اسرع

والرصاصه أصابت سيف بالفعل

“سيييييف”

 

 

 

 

 

 

 

صرخت نور باسمه وجريت عليه وهي بتحاول تكتم الجرح

سيف بألم: اللي كنتي بتحميها دي.. هي أكبر عدوه للكل.. حتي انتي.. ماكنش لازم تحميها

معتز بغضب:نور ابعدي عنه.. انتي بتعمل ايه

نور بدموع: معتز انت مش فاهم حاجه.. اتصل بالاسعاف بسرعه.. عشان خاطري

.. سيف فوق ارجوك.. افتح عينك.. هكلم الإسعاف

ماتخفش هتبقي كويس.. انت من حقك تعيش يا سيف

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فاتن بغضب:انتي زعلانه عليه انا رجعت عشانك.. وانتي اتفقتي عليه ضدي انا امك

نور بصتلها وصرخت فيه:انا معرفكيش.. انتي النقطه السوده في حياتي

انتي سبب كل اللي حصل دلوقتي.. وهو ضحيتك يا فاتن

كلنا ضحياكي يا فاتن

“هي صح انتي كان لازم تتحاسبي من زمان يا فاتن ”

قال سالم جملته ووقعت فاتن في الأرض

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد ما فرغ سالم المسدس اللي في ايده عليها

وصوت سيارت الشرطه دواي في كل مكان

سيف بألم مسك ايد نور اللي منهاره

ودمعها غرقت وشها

علي مصير ابوها وامها

:انا قتلت ماجده…. سالم برئ

قال سيف جملته قبل مايغمض عينه ويغيب عن الوعي بين اديها

……………….

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد مرور سنه

نور كانت واقفه قدام المرايه بتلف حولين نفسها ب فستانها الأبيض والحجاب عليه

وكلام سيف كان بيتردد جوها.. انت بتعرضي حاجه على ناس رفضه الفكره مين هيدعمك

المرادي واقفت نور على المسرح

قدام ناس منهم داعمه ليها ومنهم ناس رافضه

عشان بين رائي والرأي الاخر

اتشهر البرند الخاص بنور ومعتز.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top