رواية عارضة الازياء (كاملة جميع الفصول) بقلم ايمي احمد

 

 

 

 

رفضوا وانا مش عارفه اعمل ايه.. وفضلت ارن عليك مابتردتش عليا.. فاجتلك وكويس اني قبلتك تحت..

ارجوك ساعدني يا معتز.. وخرجوا عشان خاطري

خلصت هنا كلامها واترمت في حضن معتز تعيط

معتز:ماتخفيش يا هنا.. هو في قسم ايه

قال كده بضيق كان عايز ينزل وره نور

بس قرر يكلمها في وقت تاني

 

 

 

 

 

 

 

وطلع بالعربيه بسرعه ل لقسم

…….

طلعت نور الشقه بعد ماسلمت على غاليه.. واجبرتها تاكل

وفجاءه قامت نور حضنت غاليه اوي.. وغاليه ضمتها ليها

غاليه:مالك يا نور ياحبيبتي فيكي ايه.. لسه تعبانه.

نور في حضنها:انا كويسه بس حسيت اني نفسي احضنك.

 

 

 

 

 

 

 

شددت غاليه عليها في حضنها:انا وحضني تحت امرك ديما يا نور.. انتي بنتي اللي أتمنتها وربنا كرمني بيها

نور:وانا بحبك اوي

خلصت نور كلامها وبعدت عن غاليه ودخلت اوضتها تحت استغراب غاليه

تصرفات نور في الفتره الاخيره بقت غريبه.. من ساعة ما معتز خطب هنا.. هي عارفه انها بتحبه.. بس تعمل ايه.. بقى في واحده تانيه في حياته.. وكمان ظهور سالم وسيف فجاءه.. الدنيا كلها متلخبطه

………

 

 

 

 

 

 

 

 

قاعدتي نور على سريرها وكلمت سالم

نور:لو عايزني بجد.. انا محتاجه ابعد يومين.. ممكن تجي تاخدني

وافق سالم بسرعه ووعدها دقايق ويكون عندها

….

قفلت معاه

 

 

 

 

 

 

 

وبدات تلم حاجتها بالفعل في شنطه

وهي حسه بتعب وضعف عام في جسمها

كان نفسها ترتاح وكأن سريرها بينادي عليها عشان تنام فيه.. يمكن لآخر مره

بس رفضت الفكره وقفلت شنطتها

..قربت من مكتبها وفتحت الدرج وخرجت صوره ليها هي ومعتز وغاليه

وابتسمت وهي بتبص عليها

 

 

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top