حكاية ليلى واحمد وجارتى ابتسام

 

 

وشكلها مرعب كداا وفى كل مره بحاول اهرب منها قلت مابدها هروح أسئل فى المكان إل كانت ساكنه فيه إبتسام واطمن رحت على الوصف إل إنتى كنتى وصفتهولى زمان فضلت أسئل كتير

 

 

 

 

 

لغايه مالقيت راجل عجوز حبيت استفسر منه اول ماسمع إسمها فضل يستغفر ويقول يا حفيظ يجعل كلامنا خفيف عليهم انا إستغربت من كلامه فبسأله بقوله إيه الحكايه قالى إن إبتسام دى ساكنها جن بقاله ٣ سنين من ساعه ماخلصت كليتها جن من إل بيلبد ف الجسم مابيطلعش،

 

 

 

 

 

وبيأذى اي حد يحاول يقرب ليها لدرجه ان ابوها وامها تعبوو كتير معاها، وراحو لشيوخ مافيش فايده لغايه مادخلنا عليهم الشقه لقيناهم سايحين فى دمهم وهى واقفه منظرها يرعب

 

 

 

 

وماسكه سكين وانقبض عليها بعد طلوع الروح واذت كل المساجين وإتحولت لمستشفى الامراض العقليه وهربت منها متعرفش إزااى ووصلت لخطيبها وقت@لته هو كمان ومن ساعتها إختفت ومش عارفين دى راحت فين !

 

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top