سليمان ورقية ابتسموا علي مشاكسته وملك مسكت ايد زين وحضنتها جامد زين بص علي ايديها في ايده وابتسم
زين: اشوف وشكم بخير، بص لملك زي ماقولتلك هما يومين وراجع علطول
ملك بحب: مااثي ي زين 😅
رقية ابتسمت علي براءتها و زين سلم علي ابوه ومامته ركب عربيته سافر للقاهرة لفرع شركتهم هناك
بقلمي نورا محمد ابراهيم
حسن اخيرا خلص خياطة الجرح واتنهد و بص للممرضة اللي جمبه
حسن ببرود: لما تفوق ابقي بلغيني
الممرضة(شيماء): حاضر يدكتور
حسن لسة هيطلع لاقي المنشاوي ابوها في وشه وبصوا لبعض نظرة طويلة فيها معاني كتير وقطع صمتهم
المنشاوي: ممكن اشوفها
حسن ببرود : اتفضل، بس ياريت بلاش الكلام الكتير هي لسة متخيطة وجرحها كبير وملمش لسة، بعد إذنك وسابه ومشي والمنشاوي بصله بغيظ وحق.د ودخل
حسن راح قعد في مكتبه سمع صوت حد بيخبط وراح يفتح ولاقي
: مين حضرتك
الشخص بابتسامة سمجة ومد ايده لحسن
: نادر سيف الدين