———————————–
عمار اخيرا شال القضبان الحديد وبص من الشباك وطلع راسه منه بيبص لقي اطراف كده طالعه علي الحيطه اطراف بسيطه وفي زي عواميد كشكل للڤيلا
عمار : ( مد ايده لشمس ) شمس تعاالي
عمار رفع شمس وطلعها من الشباك
عمار : عايزك تمسكي كويس في العامود ده واوعي تبصي لتحت فهماني
شمس شاورت لعمار كده بأنها فهماه
شمس طلعت من الشباك ونزلت علي الطرف اللي طالع من الحيطه طرف رفيع خالص يادوبك واقفه عليه بطراطيف صوابعها ولازقه ضهرها علي الحيطه
عمار نط من الشباك وبقي واقف جنبها
عمار : اتحركي ياشمس .. اتحركي بالراحه اوي بخطوات بطيئه
شمس بقت لازقه ضهرها في الحيطه وبقت تزحف بضهرها كده علي الحيطه وعمار كان نفس الكلام كل ما تتحرك خطوه هو كمان يتحرك معاها الارتفاع كان عالي جدا عن الارض
شمس بصت من غير قصدها تحت لاقت العربيات شكلها صغير اوي من رعبها جت تتحرك خطوه كمان راحت اتكعبلت ووقعت عمار مره واحده راح ماسكها من ايديها وغرز ضوافره بالايد التانيه في الحيطه
وبقي بأيد ماسكها وهي في الهوا اساسا يعني لو سابها هتقع والايد التانيه ضوافره مكانتش غرزه في الحيطه اوي بقت ضوافره من كتر التقل بقت تطلع من الحيطه
شمس : ( دموعها نزلت وهي رافعه راسها لعمار وعمار خلاص ضوافره هتتفك من الحيطه والعرق بقي بينزل من جبينه )
شمس ابتسمت وبقت تفك صوابعها من ايديه عشان تقع ومايقعش هو معاها
عمار : لا ياشمس .. لاء ماتعمليش كده
عمار : شمس 😳😳
———————————–
داغر خلاص كان هيخلص علي ياسين وياسين مابقاش عارف يمسك في حاجه عشان يقدر يفك نفسه من السلسله اللي حوالين رقبته اللي داغر لففها عليه بكل احكام
وبكل قوته
وخلاص داغر هيلف رقبته ويفصلها عن جسمه
ميرا مره واحده دخلت علي هدير وفتحت الباب بكل قوتها
ميرا : الحقي ياهدير حسام دخل الڤيلا
هدير : ( بخوف ) ايه 😳😳
داغر اول ما سمع كده اتشتت وفك السلسله حاجه بسيطه
داغر : ( بقلق ) هدير
ياسين اخدها فرصه وبكل قوته فك السلسله بسرعه
وقرب من داغر وغرز ضوافره جواه
داغر : ( وقع في الارض ) اااااه
هدير : داغر 😳😳