قصتنا تشبة بعضنا

منار برقة: متنسيش بقى

ندى: حاضر

كل دا تحت نظرات الاستغراب من زياد

صفاء وقتها دخلت

صفاء: ما انتوا قاعدين

زياد: ندى هنا من بقالها كتير

ندى: اشوفك بقى المرة الجاية فى الكلية باذن الله

منار: ان شاء الله يحبيبتى

خرج زياد وندى

صفاء: طيبة اوى ندى دى

منار: الصراحة ااه وانا بحس انها قريبه منى بجد حبيتها اوى

صفاء: تصدقى نفس احساسى المهم عاملة ايه دلوقتي

منار: كويسة بس زهقت من قاعدة المستشفى

صفاء: بكرة هتخرجى يحبيبتى

فى عربية زياد

مسك ايدها بحب كبير واتكلم بحنية مفرطة

: وحشتينى اوى انهاردة

ندى بخجل: وانت كمان هو سيف كان ماله

زياد بغيرة وضيق: هبقى اقولك بعدين

ندى: ماشى

عند يوسف كان قاعد على مكتبه وفاتح صفحتها على الانستا وبيتفرج على صورها

يوسف وهو بيقفل الفون وبضيق من نفسه: استغفر الله العظيم كان لازم تيجى يا ندى كنت هقولها طب اروح اقولها دلوقتي اكيد مامتها جت

عند زياد وندى

ندى: زياد

زياد: عيونه­ ­

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top