ولم استيقظ سوي في الصباح وانا انام باحضان محمد
ونهضت
سريعا وانا اسالة عما حدث؟
ولقيت محمد يبتسم لي وهو يقول…صبحية مباركة يا عروسة
نظرت له وانا غير مصدقة
وقلت في نفسي ازاي؟
دنا زوجة لحضرة الضابط ؟ومازلت علي ذمتة؟
واخذت ابكي
ولقيت محمد بيسالني؟
قال مالك بس يا حبيبي؟
وذهبت اجلس وحدي
رواية لازم قبل الدخله كامله جميع فصول الروايه
موقع أيام نيوز
مكتئبة
وانا لا اعرف كيف وضعت نفسي في ذلك الموقف؟
وكنت افكر في الهرب
ولكن محمد اقترح ان
نخرج قليلا
لكي اخرج من تلك الحالة
ورفضت الخروج معه
في الاول
ولكن نغم طلبت مني ان اخرج معه
لكي لا يشك في شيئ
واثناء خروجنا
افتعل بانني وقعت علي قدمي
وقد كسرت لكي لا يقترب مني ثانية
وبالفعل خرجت مع محمد وذهبنا لنتعشي باحد المطاعم الراقية…
وبعد دخلونا للمطعم واثناء ما كان محمد
يتاخر عني قليلا..
صادفت وجها مالوفا
وعندما تحققت من ذلك الوجة
تفاجاءت بانة حازم احد ازواجي السابقين
وهو واحد من الذين نصبت عليهم
بنصباية الايدز
ولقيت حازم بيبصلي اوي وهو يتاملني انا ومحمد واقترب مني في حذر
وهو يحدثني
وسالني؟
قال.. مين ده؟
رد محمد بغضب؟
قال…ايوه يا استاذ في حاجة؟
رد حازم قائلا؟
قال..انا بسال المدام سؤال
رد محمد بغضب
قال..وانا جوزها وبقولك اي خدمة؟
نظر الي حازم بدهشة
وهو يردد
كلمة محمد متسائلا
جوزها؟؟؟
ولقيت محمد خرج عن شعورة