مش ملاحظة ان ليلي صاحبتك دي بقت تيجي كتير هنا ؟ انا كمان شايف انها بقت بتدخل في حياتنا بطريقة اوڤر شوية

بعتذرلك قدام الدنيا كلها وبقولك اني بحبك يا فيروز ونفسي تسامحيني وتديني فرصة اثبتلك انتي ومليكة اني استاهلكم

فيروز كانت بتعيط ومحتارة توافق ولا ترفض،، قلبها بيحن ليه وبتعترف انها لسة بتحبه بس هل هتقدر تنسي اللي عمله،، بصت لعفاف اللي اترجتها بعنيها ولقت نفسها بتبص لاحمد وبتحرك راسها بموافقة فقام احمد بفرحة وحض*نها وشالها ولف بيها وهو بيقول بلهفة:

بحبك يا فيروز بحبك اووي واوعدك اعيش مخلص ليكي طول عمري لحد ما اموت

فيروز كانت خايفة بس سعيدة من جواها وقلبها طاير من الفرحة،، وقررت تديله فرصة وجر*ح قلبها سابته للايام ولاحمد يداويه هو،، مش عيب انها تديله فرصة تانية،، يمكن الفرصة دي هي اللي تخلي بينهم الحياه احلي واجمل بكتير والفرصة دي هي اللي تخلي احمد يعمل المستحيل عشان يسعدها ويبذل اقصي جهد عنده عشان يحافظ عليها وعلي الفرصة اللي اديتهاله وخصوصا بعد ما عرف قيمتها

تمت

بقلمي اسراء ابراهيم

عارفة ان ممكن يكون في اختلاف وجهات نظر وبحترمها جدا ورأيكم اكيد يهمني بس دي القصة نهايتها من وجهة نظري انا واتمني نكون اخدنا عبرة منها وان مش اي د ندخله حياتنا ونعرفه تفاصيلها،، اشوفكم علي خير في رواية جديدة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top