بدأ رامي يرحب بالموظفين ويتكلم مع صحابه وهو فرحان
ولكن فجأه بياخد باله من بنت واقفه بعيد وكأنه حاسس إنه يعرفها
بيبدأ يروح لها وهى واقفه بضرها مع بنت تانيه
ولكن بيتفاجئ بأحمد بينادي
أحمد: رااامي.. رامي تعالي
ولكن هنا بتبص البنت وبياخد رامي باله منها!!!
رامي:ايه دا!!!!
البنت بصتله بعدم إهتمام
وهنا كان وصل أحمد..
روح رامي للبنت وبعصبيه قال: انتى بتعملى ايه هنا!! وازاي دخلتى أصلا!
أحمد وقف وقاله: إيه ده انت تعرفها!!؟
رامي بغرور: ايوا دى هانم الشغاله
أحمد بصدمه: نعم!! هانم مين دى زينب
وهنا اتدخلت البنت وقالت: أيوا يا رامي بيه اني زينب وبيقولولى ياهانم واني شغاله محاسبة فى شركة حضرتك وخريجة كلية تجارة…
أحمد: طيب هستأذن أنا علشان فى حد بينادي
رامي بعدم فهم: ايه ده!! على فكره انتى مجرد خدامه
زينب: حضرتك اللى عاملتني على إنى خدامه من رغم ان يسريه هانم معاملتنيش على إنى خدامه وحضرتك مكنش ينفع تاخد عني فكره غلط..
ولكن فجأه تدخل يسريه وتقول: هااااانم وحشتيني اوى عامله ايه ياحبيبتي وايه الشياكه والجمال ده!! زى القمر بجد
رامي بص لوالدته وقال: ماما هي هانم إسمها زينب وخريجة كلية!!
يسريه: ايوا يا رامي وعُمر زينب ما كانت خدامه.. هانم تبقي بنت ناس أعرفهم وبحبهم جدا ولما طلبت منى إنها تمشي بسبب إهانتك ليها انا وافقت لأنى مكنتش جيباها الڤيلا علشان تتهان..
رامي كان واقف مش فاهم حاجه ومش عارف ازاي والدته تعرف هانم!!
flash back
أخدت هانم الجرنال من يسريه
قعدت فى أوضتها وشافت إعلان عن محاسبة فى شركة السيوفي
ولما لقت انها ممكن تلاقي شغل بعيد عن رامي كلمت يسريه
يسريه قاعده في الأوضة
الباب خبط
يسريه: اتفضل
هانم بهدوء: يسريه هانم!
يسريه: تعالي ياهانم في ايه؟
هانم: إحم بصي كنت عاوزه حضرتك فى موضوع