يارا بتوتر: مينفعش بابي هنا
أحمد بإبتسامة نصر ولكن ظهر انه معصب: يارااااا.. اخرجي
يارا بعصبيه: هو انت ايه؟! وبعدين انت ليه بعتلى مسدج انى أقابلك بكره فى ****؟!
أحمد: مسدج ايه!!
يارا بعصبيه أكتر: اووووووووف اخلص يا أحمد انا مش فضيالك عاوز ايه؟
أحمد بعصبيه: انزلى ياحلوه هو انا هعوز منك اي؟! ما تخلصي
يارا بتأفف: اووف طيب.. استني هنزل من الباب الخلفي..
نزلت يارا بالفعل وراحت تشوف أحمد
أحمد بتمثيل العصبيه: فين زينب يايارا؟!!
يارا بعدم فهم: هو ايه اللى زينب فين؟! ماهي مرميه فى المستشفى هو انا هاخدها عندي البيت؟!!
أحمد بصوت جحيمي: بقولك ايييييه؟! انتِ الوحيدة اللى ليكِ مصلحه فى إختفاء زينب.. زينب مش فى المستشفى
يارا: انا مالي والله العظيم ما اعرف عنها حاجه انا اديت الفلوس ل
مريم زي ماقولت وبعدين اتفقت اننا هنخطفها كمان يومين اللى هو المفروض بكره وكله كان من تخطيطك انت..
أحمد بعصبيه: بتتت انتى.. انا عارف انك الوحيدة اللى عاوزه تأذيها!
يارا بعصبيه: اقسم بالله ما اعرف انت عاوز تلبسني مصيبة؟!!
أحمد بعدم فهم: ازاي يعني مش انتِ اللى خطفاها؟! اومال راحت فين؟!
يارا بحقد: وانا مالي.. شوف مين اللى ضربك على قفاك
أحمد بعصبيه مسك ايدها جامد: انتي مش محترمه
يارا بوجع ولكن بينت عكس كده: سيب ايدي..