مريم: أيوا يا سلوى أنا.. هاتيلى الارقام من الإستعلامات يلا
_حاضر يادكتور وبعد 3 دقايق (اتفضلي يا دكتور..)
_مريم.: ماشي شكرا ياجميل.. مع السلامه
أخدت مريم الارقام وبدأت ترن على رامي ولكن تليفونه مقفول ورنت على يسريه ولكن يسريه مردتش وكان أخر أملها أحمد اللى اول لما طلبته رد عليها
أحمد: الو..
مريم بتوتر: السلام عليكم.. مستر أحمد معايا؟!
أحمد: ايوا مين معايا؟!
مريم: انا دكتور مريم الدكتوره المختصه بعلاج أنسه زينب.. لو سمحت كنت عاوزه مستر رامي؟!
أحمد بتوتر: ايه ده!! زينب كويسه؟!
مريم بإطمئنان: أيوا.. بس انا كنت محتاجه مستر رامي ضروري
أحمد: الحمدلله.. رامي دلوقتي مش موجود.. بس أنا صاحبه واظن شوفتيني كتير فى المستشفى.. لو فيه حاجه مهمه ممكن تقوليلى
مريم اتوترت وفكرت متقولش ولكن مكنش قدامها حل تاني: طيب حضرتك انا عاوزه اقابل حضرتك فى كافيه***** علشان في حاجه مش هينفع اقولها فى التليفون..
أحمد بتعجب: تمام.. انا دلوقتي فى الشغل وأول ما أخلص ممكن ارن على حضرتك ونتقابل
وبعد مرور أربع ساعات
مريم ل أسماء: أسماء بقولك.. (أسماء نبيل.. أخت مريم.. طالبة ثانويه تالته ثانوي)
أسماء: نعم يا أخرة صبري
مريم بضحك: يبنتي انا أكبر منك.. أحترميني شويه
أسماء: حاضر احترمتك اهو.. في ايه يابت اخلصي
مريم: تعالي عاوزه اقولك حاجه
أسماء بصتلها بخبث وقالت: هتقولي ايه؟
مريم بجديه: تعالي يا أسماء ورايا علشان الموضوع مفيهوش هزار والله
أسماء: امممم اوكي.. يلا
دخلت أسماء مع مريم الاوضه