سلوي بمكر: طلعت علي السلم شافت قدر واقفة علي السلم قامت زقها وقالت، دي اول قرصه ودن يا يونس بعد اكده هتشوف العذاب الوان، مبروك يا حلوة علي الجواز..
قدر وقعت من علي السلم بوجع، درة بصويت: بسرعة يا يونس جسمها بينزف، يلا هروح معاك المستشفي.
السيدة بقلق: يلا يا يونس البت ضعيفة ممكن تموت فيها..
يونس شالها وطلع علي العربية بقلق: درة ركبت معاه والسيدة بيحاول يفوقها..
في بيت العمدة”
قلبي مش مطمن يا فريد بتي فيها حاجة بسرعة يلا نروح البيت هناك او اتصل بيها يلا يا راجل انت..
فريد بقلق رن علي يونس:
يونس بتوتر: عمي فريد بيرن؟
السيدة بتوتر: قول ليه يا يونس اكيد حاسس بي بنته؟
يونس: ايوه يا عمي اخبارك اي؟
فريد باستغراب: انا بخير يا ابني، ام قدر عايزة تطمأن عليها؟
يونس تعالا علي مستشفي المركزي احنا هناك..
فريد بصدمة: ليه قدر مالها؟
يونس لم ترجع يعمي هتعرف كل حاجة؟
وصل المستشفي دخلوها عملية بسرعة:
الدكتور بقلق: هي عاملة حادثة؟
يونس بتوتر: لاء دي واقعة بسيطة يا دكتور قوم بي الازم..
الدكتور اخدها اوضة العناية وبدأ يشيل الجروح الي في وشها وجسمها ولكن الصدمة تعرض جسدها لي نزيف داخلي..
يونس بقلق من شكل الدكتور الذي لا يوحي بي الخير: