هتتجوزي يا قدر جه اليوم وشوفتك عروسة..
قدر بصتلها بحزن: لا حبيت ولا اتحبيت يلا يا اما ننزل..
قدر نزلت وخلخالها بدأ يرن في القصر و يونس بص عليها وهي نازله الطرحة نازلة علي وشها وهو بيحاول يشوفها..
الماذون بدأ يكتب الكتاب ويونس بيفكر ازي يندمها علي عملتها وقرر ينتقم من سلوي ويخلف من قدر فاق علي صوت الماذون وهو بيقول: بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير “.
قدر دمعتها نزلت، يونس مسك اديها وودعت ابوها وامها وركبت معاه في وسط صوت الزغريط والاغاني الي شغالة بصت لي يونس بخوف: ممكن نمشي من هنا؟
يونس مشيي بي العربية وبصلها بقرف: عايزك متخرجيش من البيت غير باذن امي خط احمر مش عايز مشاكل مع اي واحده فيهم او بي الاصح مش عايز اشوف وشك.؟
قدر بصت لي الشباك وراحت في النوم:
يونس بص علي ملامهها وهي نايمة وعيونها ورمة من العياط وشعرها البني نازل علي وشها فجاة كان هيخبط في عربية تانية: اي يا يونس بدأت تحبها..
يونس وصل البيت شالها كانت درة و سلوي واقفين يشفوها، درة كانت فرحانة بيها وسلوي بتبصلها بقرف”