هتنتقم يا ادهم من الي ق’تل ابوك، احنا ناخد بتارنا منه يا ادهم وتتجوز بنته تعيش اهنا تعذبها، وتتجوز شمس الغروب بتي ”
ادهم سرح في اية لي لحظة: دي جميلة اوي يا عمي عيونها وخوفها و رسمه شفايفها وهي بتتحدث حكاية قدر تاني ”
حسين واقف يبتسم: بتتغزل في بتي ونا واقف مش عيب عليك يا ادهم…!
ادهم دخل الخيمة لاقي شمس بتلبس خلخالها، وحركت رجليها بخفية: اي دخلك الخيمة يا ادهم جايي ترجع لي احضان شمس الغروب ”
ادهم زقها بقرف: بعدد يدك عني، انتي حرمه انا مش بحبك، كيف احبك ونتي بترقصي لي القبيلة كلها، وكام راجل بيدخل الخيمة، قال اتجوزك..
شمس لمست وشه وابتسمت احلفلك بي الغالية انك هتبقي اول راجل يلمسني مستعده اسلم ليك جسدي بس تتزوجني..
ادهم جهزي نفسك عشان راجعين الاندلس تاني، في خط*ف اطفال من قبيلة الغروب ونا مش ساكت..