فؤاد ابدا
روح حضنته جامد وقالت ربنا يخليك ليا دايما
فؤاد شدد من حضنه ليها وبعد فترة روح طلعت من حضنه وبصت فى عينيه
روح انت طيب اوى يا فؤاد
فؤاد وانت جميلة اوى يا روح
روح انت اجمل ، انت قمر
فؤاد فضل باصص فى عينيها فترة وبعدين التهم شفتيها بشفتيه بقبلة عنيفة وقعد يتعمق فى القبلة وروح مستسلمة ليه ومسلمة نفسها تماما
فؤاد قعد يتعمق فى القبلة وروح لفت أيدها حوالين رأسه كأنها بتشجعه على اللى بيعمله وده خلى فؤاد يزيد فى القبلة
فؤاد فقد كل سيطرته لانه امراة تشع انوثه بالقرب منه وهو رجل علشان كده ضعف
فؤاد فصل القبلة وبص فى عين روح وقال مستعدة؟
عايزة أوضح حاجة فى الرواية ، فؤاد بيحب سلمى بس لقى روح متاحة فقرب منها زى اللى بيحب المانجى بس بقى الفراولة متاحة فقعد ياكل فيها براحته بس نسى أن كتر اكل الفراولة هيخليه …….
يتبع….
الفصل الثامن من هنا
فؤاد فضل باصص فى عينيها فترة وبعدين التهم شفتيها بشفتيه بقبلة عنيفة وقعد يتعمق فى القبلة وروح مستسلمة ليه ومسلمة نفسها تماما
فؤاد قعد يتعمق فى القبلة وروح لفت أيدها حوالين رأسه كأنها بتشجعه على اللى بيعمله وده خلى فؤاد يزيد فى القبلة
فؤاد فصل القبلة وبص فى عين روح وقال مستعدة؟
روح كانت متوترة ومش مستعدة للحظة دى بس بصت فى عينه لقت كلها رغبة
روح هزت راسها بمعنى نعم لأن الكلام فى الوقت ده ملوش لازمة
فؤاد اول لما شاف أنها حركت رأسها بنعم لقى نفسه بيقرب منها لا ارادى والهتم شفتيها برقة بس بعدين تعمق فى القبلة لأنه عايزها بجد وروح بادلته القبلة وحطت ايديها على صدره فؤاد شوق ورغبة فيها اكتر فقام وشالها ودخل بيها الأوضة وروح متمسكة جامد فيه
فؤاد نزلها على السرير وبص ليها
قلبه انت كده بتعمل حاجه غلط ، كده بتخون سلمى
عقله بس دى مراتك يعنى حلالك
قلبه بس انت وعدت سلمى انك مش هتقرب منها
عقله بس هو مش قادر وعايزها
قلبه انت عايزها لأنها بنت مش عايزها لانك عايزها بحد ذاتها
عقله وايه يعنى مش مهم ، هى مراتى حلالى
وبعد صراع طويل عقله اتغلب على قلبه لأن شهوته كانت عالية وصعب واحد يكون معاه مراته حلاله وميقربش منها حتى لو مش بيحبها بس واحد لقى مراته مليانه أنوثة فليه يحرم نفسه منها وخصوصا أن روح جسمها ناضج بما فيه الكفاية ويثير اى راجل فما بالك زوجها
روح نايمة على السرير وباصه لفؤاد اللى واقف وساكت مش بيرد
روح معقول مش هيقرب منى ، بس عينه مليانه رغبة وانا شوفتها بس طبعا متقدرش تتكلم وتقوله قرب فاستنيت وقالت هتشوف هيقرب ولا لأ
فؤاد طلع من سرحانه بعد لما عقله اتغلب على عقله وبعدين بص على روح لقاها بصاله فقرب منها وبدأ يشيل عنها هدومها وبعدين نزل على بقها والتهمه ونزل على رقبتها وطبع علامات ملكيته وشبك أيده فى ايد روح وبعدين بعد عنها وشال باقى هدومها وهدومه وبعدين قرب منها و … وذهبوا لعالمهم الخاص ??
وهنا تسكت شهرزاد عن الكلام الغير مباح ??
فؤاد وروح قعدوا يمارسوا طول الليل والاثنين كانوا فى غاية الاستمتاع
عند لمياء وعماد