عمت زين شدت الورقه بعصبيه ولقيت ان فعلا كلامهم صحيح بصت ع بنتها بغضب ورجعت بصت لي زين بكسر*ه وكسوف من عمايل بنتهاا..
زين بجمود: هات المأذون يا عمررر
رنيم بانفعال: لااااا انا مش ممكن اتجوز الحيوا*ن ده انا معرفوش ده بيكدب كل ده خطه انتو عملنهااا
زين بغرور: مش عاوزه تتجوزيه
رنيم بزعيق: لااااا مش عوزااااه
زين بحده: يبقا ترجعي المستشفي تاني لغايت ما تتعالجي من الي انتي فيه ده
رنيم بدموع وهي بتترجاه: لاااااا المستشفي لا يا زين ارجوك
نيره بصت عليها بشفقه وزعل وقالت فنفسها: انا قولت برضو ان محدش عاقل يعمل كده ويتصرف التصرفات المجنو*نه دي
عمت زين بصتلو بغل وغيظ وقالت بدموع مزيفه: زين لو سمحت متقساش ع عمتك وبنت عمتك بشكل ده وهي ممكت تتعاقب ع الي هيا عملتو ده بس ممكن بطرق غيرر دي
زين بصلهاا بغضب وقال بزعيق: انتي بتقولي ايييه انا بقولك بنتك حاامل من الشخص الي واقف ده ولازم يتجوزو عشان الطفل الي جاي ده
عمت زين بخبث: ما احنا ممكن ننزل الطفل ده ومحدش يعرف غيرنا يا زين
زين بصدمه: انا مش مصدقك بجدد انتي ازاي كده عموما انا قولت الي عندي قدامكم اختيرين اختارو منهم
رنيم بصتلو بصه مش خيررر ابداا وقالت: انا موافقه اتجوزو يا زين
زين بحده: هات المأذون يا عمرر ياله
عمر راح جاب المأذون وجيه وقعدوا كلهم علشان يكتبو الكتاب..
هشام بصوت واطي وهو بيميل ع محمد: انا قولت برضو ان زين مش هيعديها بساهل كده
محمد وهو شارد في مكاان تاني خالص ومش سامع اي حاجه من الي حواليه..
هشام: انت يا ابني
محمد فاق من شرودو: اييه عاوز اييه
هشام بضحك: لا ولا حاجه خالص خليك في الي انت فيه
وتم كتب كتاب رنيم وشريف
زين بسخريه: اتفضل خد مراتك وامشوا من هنا وياريت تحكم مراتك يا شريف وتر”بيها لان مامي مكنتش فاضيه.
شريف بتوتر: تحت امرك يا زين بيه عن اذنك
رنيم بصتلو بغضب وقالت فنفسها: استناا عليا يا زين ده انا هعيشك عمرك كلو ندمان والو’جع مالي قلبك وهتشوف يا زين هتشوف رنيم الي بتقول عليها مجنو*نه دي هتعمل فيك ايه وفي الهانم بتعتك…
شريف اخد رنيم ومامتهاا ومشواا
زين بص ع نيره بحب وقالها بكل هدوء: اطلعي ارتاحي شويه يا حبيبتي وانا هبعتلك الاكل ع اوضتك..
نيره بصتلو بصدمه وقالت فنفسها: معقوله ده زين الي كان بيتكلم دلوقتي..
زين: ياله يا حبيبتي
نيره سابتو وطلعت اوضتها وهي لسه مصدومه ومش مصدقه الي حصل ده بس كانت فرحانه جدااا ان زين ليها وبس..
زين خرج مع الشباب برا في الجنينه وقعدوا يهزرو وفجأه جيه رساله لي زين ع تلفونو بص بصدمه وخوف وقال