كان جمال طول الاربع ايام هيتجنن ومش عارف يتصرف لحد نهاية المده جهز بسبور وورق سفر وحجز تذكره وهو مصمم يرجع معاها وخد اجازه مفتوحه من شغله راح المطار وهو بيتنفس بهدوء لانه رايح يدور علي حب عمره
فريق الطبي الي ضمنه شوق كان في طياره خاصه مستنيه الدكتور بفريقه في المطار دخلت شوق المطار وهي حاطه اديها علي قلبها بخوف متعرف ليه حاسه وكان في حد بيدور عليها هناك كانو بتتلفت حوليها بس بنت من الفريق جت عليها وشدتها للطياره ومجرد دخول اتجاه الطياره ظهر جمال من وراهم وهو بيقول لنفسه مش عارف ليه حاسس ان شوق هنا…..