الدولاب وانا خايفه ع البنت وبفتح الدولاب وفعلا لقيت البرشام اللى عاوزاه … بس اللى فاجأنى
وخوفنى انى خدت بالى ان فيه برشام تانى محطوط تحت فوط درفة الدولاب والشك والخوف والرعب بدا ينط جوه قلبي.. مصيبه وحطت على دماغى …… ساعتها عملت اللى كان لازم أعمله وهو….
رواية حكاية بنت اسمها سالي الجزء الثاني