بصلي مندور وقالي كنت حاسس ان الموضوع اكبر مننا وقدرت اتصرف جريت اسماء الحقيقية علي الباب وقالت اتفضل ببص لقيت شيخ الجامع دخل ومعاه اتنين كمان واول مادخلوا بدأوا في قراية ايات قرأنية والجنية بقت تلف حوالين نفسها وطلع اصوات مرعبة والبيت بقي يتهز جامد والاثاث بيتحرك من مكانه لحد ما النار مسكت في كل حته في الشقة جرينا علي بره وهي اختفت نزلنا الشارع لقيت الناس اللي كانوا مفقودين موجودين قدام البيت عندي وفقدين الوعي مندور واسماء بدأوا يفوقوا فيهم بس محدش فاكر كانوا فين فضلت القرية تتكلم عن حكايتي وبقوا يخافوا مني مقدرتش اعيش تاني في القرية واتنقلت لقاهرة وقررت لا هتجوز تاني ولا هحب تاني
انتهت