رواية احمد وسلمي

قلت بدهشة:_أنا لا أعلم بصراحة.
قالت بابتسامة:_لا تعلم لأنك مغ-فل، أنا سامحتك منذ زمن طويل.
ابتسمت لها و قد سعدت جدا بكلامها.
“الآن عندما أنظر لابني، أراه شابا في المستقبل، لن أخطئ خطأ والداي، لن أجبره على أن يتزوج من امرأة لا يحبها، فليختار هو بنفسه، المهم أن تكون الفتاة ذات أخلاق و دين، لا يهم عائلتها أو أي شيء آخر”.
تمت بحمد الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top