قصة واقعيه رائعه

دخل الزوج منزله واتجه لغرفة وسمع ص زوجته وهي توسل لأخيه بأن يتركها ولا يقترب منها
ال في الرجل ودفع الباب بقه ووجد اخيه

بغرفته مع زوجته التي كانت ها ممزقه، قالت له
هل صدقت الآن أكدت بعي من صدق كلامي
هذا هو أخوك لا يراعي حرمه ولا شرفا ،
كان الأخ الأصغر يقف مرتبكا وحاول ان يدافع عن نفسه

ونظر للفتاه وطلب منها أن تشرح الحقيقه لأخيه
قالت انا لا أعلم اي حقيقه تود ان اقولها، انت تعديت علي عمتي للمره الثانيه، غير مراعيا لاي اخلاق ولا أصول
في وجهها انتي وعمتك عديمي الأصول،لا تصدقهم يا أخي أنهما يحاولان ان ونا بب لهدف ما يسعون اليه

رد اخوه ب..انا أصدق ما أراه وأسمعه فقط ..انت كاذب و وسأك
دفع أخيه أرضا ثم أخرج مسدسا من الدرج
فمسك أخيه يده وبدأ الاثنان يتصارعان والمسدس
ويحاول اخيه ان يسقطه منه ولكنه كان متشبث به
وينوي ه بالفعل ، وبدون قصد ضغط د فخرجت منه طلقه أستقرت في قلبه فسقط علي الارض
نزل الاخ الاصغر على ركبتيه وهو يبكي ويهز جسد أخيه

ولكنه قد فارق الحياه
بعدها تم إيداعه في السجن بعا اتهمته أرملة أخيه بالتعدي عليها و زوجها وشهدت علي ذلك إبنة أخيها
كان يشعر بان الحياه أصبحت سوداء في وجهه بعا خسر أخوه الوحيد وبانه سيقضي باقي عمره في السجن ظلم
كان يت الم كل يوم وليله
وفي اقل من عام قام زوجة أخيه ببيع كل الارض
وسافرت زوجت من رجل آخر
وذات يوم كانت ابنة أخيها ذهبت لزيارتها وفي طريق العوده للقريه ، انقلبت السياره التي كانت راجعه فيها علي الطريق
عرضت لعدة كسور وجروح خطيره
ودخلت العنايه المركزه.. وهي بين الحياه والم
تذكرت ما فعلته بذلك الشاب ودعت الله بانها لو نجت من هده اله ، ستشهد بالحقيقه كفر ها
وبعد شهر قد تعافت الفتاه وبدات تعود لحياتها كما كانت
طلبت من عمتها ان تذهب معها عترف بالحقيقه حتى يخرج الشاب من السجن ، يكفيه م اخيه والشهور التي قضاها ظلما وهو مح ، ولكنها أبت
وظنت بأن بنت أخيها لن تستطيع تفعل ذلك، لانها ستعرض نفسها للمسائله بسبب شهادة الزور
ولكن الفتاه كانت عاهدت الله ان تكفر عن ها ، وقد فعلت

واعترفت بالحقيقه ..وبعد تم الإفراج عن الشاب..م الزج بزوجة أخيه وابنة أخيها في السجن بتهمة الشهاده الزور
وعاد الحق لأصحابه ولو بعد حين.

النهاية..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top