مرت الأيام لك الزوجه تدبر مكيده لأخو زوجها لكي تخدعه ظهر لزوجها بأنه كاذب ويفتري عليها
كان الأخ الاصغر بالفعل قد سكن في بيت صغير علي أطراف القريه، وكانت علاقته بأخيه الكبير متره منذ ذلك الحين
لأن كلام زوجته قد أثر فيه، وظل يراوده الشك في كليهما
وكان ينتظر بلهفه لمعرفة ال منهما
قررت زوجة الأخ ان توقع الأخ الأصغر في شباك ابنة أخيها
وطلبت منها ان تسأل عنه كلمه بإستمرار حتي يقع في حبها
وكانت تلك الفتاه جميله بحق ولكن طباعها كعمتها
بدأت تلك الفتاه تتقرب من الشاب يوما وراء يوم
شغله بها، حتي تعلق بها بالفعل ..واصبح يومه لا يمر بدون ان يراها او يسمع صها ، لقد صارت هي كل شئ بالنسبة له