كالعاده مفيش حارس ولا اى شخص هناك لكن كنت حاسس براحه وانا مع الشيخ ده وصلنا مة والدى
الشيخ قعد يقراء يقرأن بص جميل وانا كنت بستمع ليه وبداء الدخان يطلع من المه نفس إلى كان بيحصل كل مره
قلتله اهو، شايف الدخان؟
الراجل طلب منى اسكت وواصل القراءه لحد ما الدخان أصبح كثيف جدا وبداء الشيخ يستعيذ بالله من الرجيم ويردد ادعيه
وقالى يلا هنحفر!
فعلا قعدت احفر لحد ما المه انفتحت، الشيخ طلع كشاف صغير وصوبه داخل المه وقال انا هدخل جوه
قلتله بلاش
قالى متخفش، طالما الله معنا لن يصيبنا اى مكروه
ونزل الشيخ المه وسمعت دعائه وسله لله واستجدائه
خرج بعد شويه من المه وقالى اسمع ىابني