إبتسمت وقالتلي ربنا يخليك ليا وما يحر من وجودك أبدًا يارب، بس باللّٰه عليك ما تكتب بعد كده أي حاجة تاني عشان إنت مش مُتخيل حياتنا أنا والأولاد هتبقى عاملة إزاي من غيرك، طبطبت عليها وقولتلها إن شاء اللّٰه يا حبيبتي وقعدنا إتغدينا وشربنا الشاي وطلعت وقفت شوية في البلاكونة مع نفسي عما تذاكر للعيال، فلقيت التلاتة زمايلي اللي كنت متفق معاهم على المقلب واقفين تحت البيت وبيرنوا..