بكده وكل الى كان بيعمله معاكى كان من ورا قلبه هو فى الاول كان مخنوق منك وكان عايز يك لكن لما عشتى معاه فى البيت اتعود عليكى واتعود على وجودك فى حياته وكان بيكابر لحد ماعرف أنه بيحbك بجد لما مشيتى وقعد مع نفس وافتكر الايام الى كان عايش معاكى فيها رغم الى كان بيعمله فيكى إلا أنه حbك اتزرع جواه وماقدرش يتخلص منه قلتله بس انا مابحbهوش ولا عمrى هاحbه قلى انتى بتكدبى على نفسك انتى بتحbيه بدليل انك قبلتى انك تجوzيه كان ممكن
تصممى على رفضك قفلى الباب ده بانك تطلبى نعزل من بيتنا ونروح مكان جديد محدش يعرفنا فيه لكن انتى رضيتى تجوzيه عشان انتى كمان حbتيه فقصرى بقى عشان هو اتصل بيه وهددنى انك لو ماعقلتى ورجعتى عن فكرة الطلاق منه هيرفع عليكى قضيه بجد ويطلبك فى بيت الطاعه ويعيد الى فات وانتى حره
ضحكت انا ونسيت كل الى حصل فى ثوانى لان الحb خلانى انسى كل حاجه ه حصلتلى حbى لخالد خلانى انساله كل الى عمله فيه وهو كمان حbه ليه خلاه نسى الى عملته
فى حياتى بس المrه دى حياة سميه الجديده الى عرفتها معاه واتعودت عليها بعيدا عن حياة سميه الى كنت عايشها فى بيت ابوها
سميه الدلوعه المستهتره المغروره خلاص مابقاش ليها وجود دلوقتى فى سميه تانى خالص دلوعه برضو بس على خالد الى عاشت معاه وعوضها عن كل الى عمله فيها بحbه وحنانه عليها وخلفت كمان ولد منه وسمته خالد من كتر حbها ليه وفعلا الحb قدر يشيل ال الى كان جواهم وغير حياتهم هما الاتنين وشال الكره وزرع بدل منه حb قوى محدش يقدر يزيله من قلوبهم