مrت الايام والشهور والسنين و أنجبت زوgتي ابني الثاني محمد لكن حb أحمد كان أقوى و اكثر ، و لم استطع أن أحb إبني الثاني ، حتي انني لم أستطع ابني الصغير .
و عنا كنت أخرج لتنزه اذهب رفقة إبني الكبير و اترك إبني الصغير مع زوgتي لقد كانت زوgتي تحbهما بالتساوي ، و كنت أظن انها مخطئة لأن ابني الصغير كان شقي جدا ولا يطاق و ابني الكبير كان هادئ .
لا أتذكر أنني جلست مع إبني الصغير أو لاعبته أو أخذته للمدرسة ، حتى في مrضه لا آخذه إلى الطبيب المهم كبر الولدان و اصبح إبني الكبير محاسبا ، اما إبني الصغير فدخل لأحد المعاهد ، لكن بالنسبة لي فإنه فاشل لا محالة