= محدش من جيرانا شاف ابنك ياحسين
الجملة نزلت عليا زى السهم فى القلب ، قولت اكيد هو كمان راح ، طب لو فين ال بتاعته ؟!! ، ولو حد خده هيعمل بيه ايه ؟ ،” احنا مافيش حاجة حيلتنا علشان حد يطمع فينا ويعمل معانا كده ، سواء يحاول نا او ينتقم مننا انا راجل على باب الله شغال ساعى فى شركة وناهد ست بيت ولا ليها فى الف ولا غيره ، وسط دوشة الناس بصيت تحت رجلى لقيت ورقة مكتوب فيها.?…..
” 7بيبي حسين انا عاملالك مفاجأة حلوة اوى وجبتلك الترينج اللى كان نفسك فيه بس شيلته عند ماما واختك شريفة بس هي اللى عارفة مكانه علشان اقهولك فى عيد ميلادك بكرة ، وانا هروح اقعد عندهم وتعالى على هناك”
ناهد كانت كاتبالى الرسالة بتفرحنى بالترينج اللى جابته من تحويشة الايام ، وواضح كده ان ال منعها انها تروح عند امي وتستنانى هناك وتفرحنى بوجودها اكتر من اى وقت تانى.
اللى جه فى بالى بعد ماقريت الرسالة ان اكيد زياد ابننا عن امى واختى شريفة سبقت ناهد على هناك لكن السر الالهي طلع قبل روح ، فى وسط مابكنت بملي عيني من ناهد ، لقيت الدكتور رجع تانى وبص على رقبتها ، لقى فى علا حمrا على رقبتها ، قالى :