مصطفى دخل وساب تلفونه مفتوح سجده قربت عليه ومسكت بايd مrعوشه وفتحت الواتساب وكانت رسايل بينه وبين بنت عمه ال كاتبها على الفون باسم واحد صاحbه شافت الرسايل وكانت عباره عن (7بيبى انت مجتش ليه) و(انت ليه مبتردش هي جمبك) و (هتقولها امتي بقا أن احنا متجوzين وانا حامل )
وكتير من الرسايل قفلت الفون ودmموعها نزلت غصب عنها مسحتها بسرعه وقعدت تستني مصطفى خرج من بعد شويه وبصلها بابتسامه : انا مش عارف اوصفلك فرحتى بأنى اتجوzتك وعايش معاكي فى سعاده انا بحbك أوى ياسجده