رواية هي الأولى و الأخيرة. الجزء الرابع

هي الأولى والأخيرة ٤
حسن دخل بلهفة يشوف رغد بس وقف و اتصد. م لما شاف صورة سجي مك*سوره على الأرض
بصلها بغضب و قال: أنا عارف إنك ك*سرتيها عن قصد مسكها من دراعها جامد و قال:- انا هك*سرك زي ما ك، سرتيها
أيسل بصد. مة: أنت يتقول اية دي صوره سجي خلاص راحت فوق بقي

حسن هزها جامد و هو بيقول: راحت اه بس لسة في قلبي اوعي تفتكري إنك هتاخدي مكانها نجوم السما اقربك يا أيسل انتي فاهمة زقها جامد وقعت على الإزاز جر*حت اديها.
حسن ميل جمبها أخد الصورة و خرج بره

أيسل بو*جع: تصدق ياض إنك متخـ’ـلف آه يا ايdي يا رب يجيلك اسهال في مناخيرك يا شيخ
بعد شوية الباب خبط
حسن فتح الباب و كام أبو أيسل

حسن باحترام: اتفضل يا عمي
سلطان : فين أيسل عاوز أشوفها
حسن : دقيقة و هتجيلك اتفضل جوه

سلطان دخل و القلق مالي قلبه من ساعة ما كلمتة و هي بتعيt
حسن دخل لـ أيسل لقاها بتحاول تلف ايdيها و نقط الد*م على الأرض غمض عينه جامد
و شد على شعره و قال بهدوء: والدك قاعد بره و طبعاً مش محتاج أقولك هتعملي اية و سابها و خرج يقعد مع سلطان

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ .
أيسل خرجت و الد. موع على خدها من اللي شافته المفروض إن الليلة دي كانت تبقي أجمل أيام حياتها

على الرغم من إنها اتنازلت عن الفرح و إلا إنها حاسة بك*سرة

أيسل خرجت و سلطان وقف أيسل وقفت قدامة و عنيها بتقول كتير من غير ولا كلمة حضnته و عيطت
صوت عيطها ارتفع و حسن واقف مستغرب

أيسل: مش قادره يا بابا و همست في ودنه خلية يطلقني
سلطان بفرغ: اية لية اية اللى حصل

حسن استغرب بس حb ينسحb و يسيب مساحة ليهم
أيسل: أنا مش عاوزه أقعد هنا خدني معاك يا بابا متسبنيش

سلطان: انتي عاوزه الناس تطلع عليكي كلام استهدي بالله و اقعدي في بيت جوzك و عيشي يا أيسل
أيسل بسخرية: طبعاً مrاتك ما صدقت تخلص مني و بصت لية و قالت: أنت عمrك ما هتفهمني كل حاجه كلام الناس كلام الناس يا أخي ينـ’ـعل أ’بو الناس كلها

حسن طلع على صوت الزعيق بس بقي يتفرج من بعيد أيسل حطت ايdيها على بوقها و بصت للكنبة و كانت هتناm عليها
سلطان واقف مصد. م منها و بص عليها لقاها بتناm جري عليها

و قال: أيسل انتي سمعاني اوعي تناmي أيسل أبوs إيدك اوعي تغمضي عنيكي
حسن مش فاهم حاجة بس جري عليها قعد قدامها و أبوها بيحاول ميخلهاش تناm
—— اذكروا الله

هند دخلت البيت و هي حاسة بالفخر قابلت جوzها بيبصلها بلوم و قال: ارتاحتي لما ول*عتيها يا هند هتعملي اية تاني البنت عملت فيكي اية عشان تعمليلها كدا ها
هند بعناد و قهر:-
يتبع
بقلم زهرة عصام

رواية هي الأولى و الأخيرة. الجزء الخامس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top