قصة انا عايشه في بيت عمي الجزء الثاني
وجريو اخه عليه هدوه علشان يسكت والناس كلها بتبص علينا واخواته حاولوا معايا انى افضل لكنى رفضت وقلت وقلت لهم انتم افضلوا مع صحbتكم وانا هروح مع محمد اخوكم فهو رفض وقال لا أنا اللى هروحك فاخواته شدوه ناحيتهم وقالوله انه يهدا شوية وكفاية كدا وهو طلب منهم أخروش.
وخرجت انا وهو وكنت هم من الغيظ منه طول الطريق وانا معاه بعيط فوقف العربية و فى وشى وقالى لو مبطلتيش عياط مش هيحصل طيب وانى انا اللى غلطانة من الاول فأتخضيت وخفت وسكت وانا ة فيه قوى
ورجعنا البيت ودخلت اوضتى
بعدها بشوية لقيت زوgة عمى بتخبط قولى تعالى يا 7بيبتى اتعشى فرفضت وقلتلها انى مش جعانة عبانة وعاوزة ا وعلشان هى عارفة اللى حصل سابتنى براحتى لكنه هو طبعا المتحكم معجبهوش الحال ولقيته بيزعق جامد ووطنط بتهدى فيه وهو رافض ويقول دى بتدلع دى عاملة نفسها هى اللى زعلانة وهى اصلا غلطانة فخفت ونزلت وقلتله انت عندك حق وانا اسفة بس انا مش جعانة فيها ايه دى ولا الاكل كمان بال
.
قالى اه بال ولو مش عاجبك اخر فزوgة عمى زعقت فيه وقالته احمد الزم حدودك واحترم نفسك فبص عليا بشدة وبعدها خرج واستأذنت من زوgة عمى ودخلت اوضتى ومسكت التليفون. علشان اتصل بابا اشتكيله واقوله انى مش مrتاحة وعاوزة اروح عند اى حد من خلاتى ولا عى بس ابعد عن هنا لكن فى اخر لحظة سبت التليفون وخفت لازعج بابا وهو متغرب
.
تانى يوم علشان اروح الجامعة وانا خارجة من اوضتى لقيته فى وشى قالى صباح الخير فاستغربت منه ورديت قالى رايحة فين قلتله رايحة الجامعة. قالى لوحدك؟ قلتله لا مع اختك دينا فقالى انا اللى هوصلكم وبالفعل وصلنا وقالنا انه هيعدى علينا بعد ما نخلص محاضراتنا ويرجعنا البيت
ولما مشى اخته اتأسفت ليا وقالتلى حقك علينا زعليش منه هو خايف عليكى مش، اكتر لانك امانة فى بيتنا وباباكى وصاه عليكى كتير وبابا كمان اكد على كدا
قولتلها عادى حصل خير
وكل واحدة فينا راحت لمحاضرتها وانا خارجة من المحاضرة فى زميل ليا سألنى سؤال عن المحاضرة واستغربت منه انه المفروض يسأل الدكتور فيه او واحد صاحbه لكنى جاوبته ويدوب بلف وشى الناحية التانية لقيت ابن عمى اتت جدا
.
وسالنى مين ده قلتله ده زميل ليا وسالنى سؤال عن المحاضرة
ونفس اللى فكرت فيه هو قاله قولتله خلاص جاوبته ومش هيحصل تانى فشد ايdى وسط الكل ومشى بيا حتى ما استناش اخته وكنت حاسة ان هيحصل مصيبة النهاردة من طريق سواقته ونظراته ليا كل شوية … #يتبع