انا بحb واحده تانيه وهتجوzها
_طب وانا وعيالك هتعمل معانا ايه
-انا اسف بس هى مش عايزه ضره ف انا هطلقك قلقيش العيال هتبقى معاكى وانا هاجى من وقت للتانى ابص عليهم ومصروفهم ههولك كل اول شهر
_تمام انا ف بيت اهلى
“ل هدومى وهدوم العيال واوراقى المهمه اخدت اللاب بتاعى والموبايل وشلت ليلى ومسكت ا ف ايdى ونزلت بهدوء مشيت كام خطوه ووصلت اصل انا كنت ساكنه ف وش بيت اهلى الله يرحمهم كان ده شرط ابويا كأنه حاسس أنه هيجى يوم ويغدر،دخلت البيت ودخلت اوضتى القديمه نيمت ليلى وا وطلعت وكأن دى الاشاره علشان انهار سندت ظهرى ع الباب ومحستش بنفسي غير بعدها بفتره قمت من مكانى دخلت اوضه بابا وماما ونمت ع سrيرهم يمكن احس بالامان”
تانى يوم صحيت ع ص خبط ق فتحت الباب لقيت البريد بيسلملى ورقه الطلاق هه شكله مستعجل مضيت عليها وانا حاسه انى بجد كنت ولا حاجه بالنسبه له
،عدى اسبوع من غير اى تفاصيل بقوم وا حتى الأكل مبقتش باكل غير قليل خسيت النص ووشي بقا باهت تحت عينى سواد من كتر
-ماما هو بابا مش بيحbنا
_لي بتقول كدا ي ا
-مش هو كرشنا من البيت
_لا ي دومه بابا مسافر واحنا قاعدين ف بيت جدو لغايه لما يرجع
-بس هو نى اووى
_معلش ده شغله
“مش قادره اصدق ازاى قدر يتخلى عن ولاده ا الطفل اللى عنده اربع سنين وليلي الرضيعه اللى لسه مكملتش سنه”
.
“كنت ف يوم قاعده ع الكنبه اللى جمب البلكونه سمعت ص زغاريط واغانى عاليه قمت فتحت البلكونه ودخلت شوفت منظر كان كفيل أنه ي قلبى اكتر ما هو مكسور سيف ماسك ايd عروسته اللى لابسه فستان ابيض كان فرحان زى يوم فرحنا بالظبط كانت عينه بتلمع نفسه اللمعه اللى كنت دايما بشوفها ليا ركزت ف ملامح مrاته الجديده حلوه لا دى قمr بس حاسه انى اعرفها, حسيت انى هنهار تانى ف دخلت وقفلت البلكونه وقفت قدام المrايه اللى ف اوضتى القديمه حسيت اد اى أهملت نفسي علشان حد ميستاهلش حbى”
.
عدا شهر بدأت اقرب من ربنا الخمار اللى كان نفسي دايما البسه روحت دار احفظ قرأن بجانب انى بدور ع شغل اهت بأكلي و وشي بقا منور من غير اى مساحيق تجميل حسيت أن روحى رجعت لى
.
“ دريس اسود وخمار كشمير و العيال وسبتهم مع جارتى ونزلت علشان اروح الدار وانا نزله لقيته ف وشي قلبي دق جامد للاسف مقدرتش انساه عملت نفسي مش واخده بالى منه وكملت طريقى بس قاطعنى صه”
شوية الباب خبط .. و …. فجأة حصل شئ غريب … يتبع ….. ?
ل الجزء الثاني من هناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا