رواية التوأمتين اليتيمتين _ الجزء السادس

فى المشفى فى نيويورك
حورية بصدmمة : م ماذا ! حاامل .

الطبيب : اجل عزيزتى نتيجة الحمل ايجابية
حورية بانهيار : جاك ج جاك جاااااك

دخل عليها جاك مسرعا دون ان يطرق الباب حتى

جاك بقلق : ماذا حدث عزيزتي لماذا تصrخى
حورية بدmموع : انا حامل جاك

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ .
جاك بارتباك : حسنا عزيزتى سنتحدث عن هذا فى السيارة هلا هدأتى قليلا وشكر الطبيب ثم ذهب ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ .
فى القاهرة تحديدا فى فيلا دولت هانم

رباب : ريحانة ريحانة قومى يلا يا 7بيبتى عشان ورانا شغل كتير النهاردة دولت هانم جايلها اهلها من برة
وعاوزانا نزين البيت وطلباكى شخصيا انتى اللى تطبخى عشان اكلك عجبها اووى

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­
­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­
ريحانة استيقظت بنشاط على غير العادة : حاضر يا ماما انا قومت اهو هلبس بس وجاية­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­
رباب بحb : ماشى ي 7بيبتى البسى وافطرى وتعالى بس متتأخريش

ريحانة بطاعة: حاضر يا ماما .

ارتدت ريحانة ملابسها التى عبارة عن جيب واسعة سوداء وبلوزة بينك و حجاب مليئ بالورود البينك
كان هذا ما ترتديه كل يوم اثنااء تأدية عملها ولكنها كانت اية فى الجمال واجهها الدائرى ملامحها البريئة وجنتيها الحمrاء الممتلئة وشفتيها الوردية كانت جميلة بحق .
كان يوم متعب جدا بالنسبة لريحانة فهى من اهتمت بتزين المنزل وتنظيفه واعداد الطعام

دولت هانم : رباب ريحانة ممكن تيجو عاوزاكو لحظة
تقدmم كل من ريحانة ورباب ليعرفا ماذا تريد

دولت هانم : انا جايلى النهاردة اختى وجوzها وابنها زين وبنتها نادين هيقعدو عندنا فترة مؤقتة لحد م فيلتهم تتشطب عشان هما كانوا مسافرين برا مصر ولسه فيلتهم محتاجة تتشطب وطلبى منكم ان زين عصبى شوية يا ريت اى حاجة يطلبها تتنفذ بالحرف وبردو بقيتهم اى حد يطلب حاجة يريت تتنفذ مش عاوزاهم يشتكو من حاجة مفهوم

ريحانة و رباب بصوت وواحد : مفهوم يا هانم .

فى نيويورك

خرج كل من جاك وحورية من المشفى الى السيارة

فى السيارة

حورية: اذا جاك ما الحل الان

جاك بجدية : عليك ان تقومى باجها”ضه عزيزتى

حورية بصدmمة : ماذا اتريدنى ان اق”تل طفلى قطعة منك ومنى اجننت ؟!

جاك بقلة حيلة: الديك حل اخر ؟

حورية : اجل لدى ..ان تتقدmم لختبطى وتخبر والدى بكل شئ وهو سيتفهم الامr

جاك : هذا مستحيل.. قلت لك من قبل انا لا احb الزواج انا لا اريد ان اقيد نفسى واتزوg

حورية بصدmمة: هذا يعنى انك لا تحbنى؟!

جاك : من قال لك هذاا عزيزتى انا احbك ولكن كأصدقاء فقط

حورية بدmموع : اصدقاء ؟! حسنا جاك انا لا اريد ان اراك مجددا انا أكر”هك اكررر”هك ثم نزلت من السيارة واخذت تاكسى
وذهبت الى المنزل
فى فيلا دولت هانم
تدخل افراد عائلة دولت هانم بشموخ وتكبر

ميرفت هانم : اخت دولت هانم

حسان بيه : زوg ميرفت هانم

زين : شاب وسيم عصبى ذو ملامح حاده عنده ٢٨ سنه

نادين :فتاة متكبرة ذو ملابس عارية وجمال متوسط عندها ٢٣ سنة
بعد السلام والترحاب بين العائلة ودولت هانم

زين : معلش يا خالتو فين اوضتى عشان جاى تعبان وعاوز ارتاح

دولت : ريحانة وصلى زين على اوضته لو سمحتى

ريحانة بطاعة : حاضر يا هانم

نظر زين الى ملابسها بتقزز ثم نظر الى وجهها وشده جمالها ولكنه طرد هذه الافكار من رأسه
ثم قال بصوت منخفض : دى مها تكون خدامة حتى لو حلوة

تحدثت ريحانة باحترام : اتفضل يا فندmم اوضة حضرتك

اول زين م دخل الاوضة لقى ريحتها معطر برائحة الورد وهو عنده حساسية قعد يعطس جامد

رايحانة كانت لسه هتمشى نادى عليها بغضب : استنى

ريحانه: افندmم

زين بغضب : مين راشش المعطر ده

ريحانة: انا ليه معج……

ولكنه اسكتها بصفعة نزلت على خدها فجأة

زين بغضب اعمى : مش دولت هانم منبهه عليكى ان انا عندى حساسية مترشيش ف اوضتى

ريحانة بدmموع وصدmمة : ………

فى فيلا زاهر بيه

رجعت حورية الى المنزل شاحbة الوجه ولحسن حظها كان والدها بالعمل

سرية بقلق : حور مالك يا 7بيبتى انتى معيطة ولا ايه فيكى ايه اتكلمى

احتضنت حورية والدتها ثم انfجرت فى البكاء وقصت لها كل ما حدث ………
سرية بصدmمة وبكاء : حورية تعمل كده انا مش مصدقة…!!

بس العيب مش عليكى العيب عليا انا الل بوظتك بدلعى فيكى ابوكى كان عنده حق لما قالى انك هتبوظيها بدلعك الزيادة فيها بس انا مسمعتش كلامه…هقوله ايه دلوقتي انا مش عارفة رد فعله هيكون عامل ازاى !!
حورية طلعت جرى على اوضتها وقفلت عليها بالمفتاح

حورية ببكاء : اطمنى يا مامى انا هريحك منى كله بسببى بسببى انا وبس عشان كنت غبية ومغفلة ومفكرة جاك هيتجوzنى بس طلع بيتسلى وبس

انا هريحكو منى واخرجت علبة المنوm من الكومود ثم قامت بأخذهاا كاملة ووووو…….

يتبع ……..

رواية التوأمتين اليتيمتين _ الجزء السابع من هنااااااااا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top