قصة شظايا أنثي. الجزء السابع

-أنا يقولولي بنتك فض*حت جوzها وقالت عليه شا*. ذ
كانت واقف أمام والدها بتبكي
-بتعيtي علي أيه

ملك كانت عاوزه تحكي وتقول اللي عملته بس خايفه من أبوها ، بدأت تأخذ نفسها وقالت
-وهو أما فضحني وزور فيديو علشان يسيبني ليلة الفرح دي كانت ايه
الأب أيده بدأت ترتجف وقرب من ملك ومسكها من كتفها

-أنتي بتقولي اي
-اللي حضرتك سمعته يا بابا ، أسامه هو اللي عمل فيا كده
اسامه كان في حجرة استقبال أهالي السجون ، كان الجالسيين هو وأبوه والمحامي وأدmم
والد أسامه بتعصب :قولتلك لا البنت دي أنت اللي عاندت أهي فض*حتك

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ .
أسامه مبيتكلمشي كان ناظر لأبوه ومتعصب وصر*خ فيه وقال
-حقها تعمل اكتر من كده معندهاش ذنب الذنب ذنبك انت ، انت اللي اجبرتني أتجوzها انت السبب
أدmم : اهدو يا جماعه ، اهدي يا أسامه

أسامه كان زي المجنون ، بدأ يخبط علي الطاوله وقال المحامي
-شوفلي اي مص*يبه تخرجني من هنا ، انا علي اخري
المحامي بدأ يعدل النضاره بتاعته وقال بخوف

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­
-اهدي يا اسامه بيه ، الكفاله هتندfع وتخرج معانا عادي ، البنت اتنازلت عن المحضر
-نعم

أدmم بدأ يواسي صاحbه وقال
-يا اسامه البنت جت هي وأبوها وأتنازلوا عن المحضر
-الزاي ده

اتعصب والد أسامه وتركهم ومشي ، اسامه هو كمان اتعصب وقال بعصبيه
-اتفضل قوم خلص الورق دلوقتي
-حاضر

ظل اسامه وآدmم بس اللي علي الطاوله
-هتعمل اي يا اسامه ، البنت اتنازلت
-أنا هخليها تكره اليوم اللي اتولدت فيه

بدأ ادmم يبلع ريقه ، وضحك ضحكه مستفزه
-هتعمل اي يعني
-مش هطلقها
-نعم ؟

لفظ ادmم الكلمه دي في صد* مه و دهشه
-أنت بتقول اي يا اسامه
-اللي سمعته مش هطل* قها

-البنت قالت اللي انت طل* قتها
-تثبت

..

مسح ادmم أيده علي شعره بعصبيه وقال
-طب بعد ما تتجوzها هتعمل اي
-هخليها تتمني المو* ت

-وأفرض رفضت
-هطلبها في بيت الطاعه
أدmم اتنهد في خوف وبدأ يقلق تاني وقال بحزن
-أنا خايف عليك يا صاحbي انا مليش غيرك

ملك دخلت حجرتها وهي حزينه جدا من كلام ابوها وبدأت تتذكر كلامه
“انا بنتي تعمل كده ، يا خسارة تربيتي ليكي يا ملك يا حسرة قلبي عليكي يا بنتي ”
قطع التذكر بتاعها صوت ماسيدج من التليفون ، وقفت واتحركت ، فتحت الفون و انصدmمت من فيديو سندس اللي كانت مصوراه ليها مبعوت من رقم مجهول

-يا نهار أس*ود !
فتحت التليفون وأتصلت علي أسماعيل
-أنت بتلعب بديلك يلا

-في أي يا انسه ملك
-أنا هسجنك لو الفيديو طلع بره
-فيديو أي الفيديو معاكي اصلا انا مشفتوش

قفلت ملك التليفون وهي في حيره هو في اي ، فعلا الفيديو علي تليفونها هي بس ، معقوله يكون حد دخل وبعت الفيديو من فونها ؟

انصدmمت باتصال تليفوني من شخص مجهول
-مين
-أنا العووو هاهاهاهاها نسيتيني يا لوكه ، ده انا اللي عرفتك بحقيقة اسامه
-أنت مين ووصلت الفيديو والصور دي الزاي

-مش مهم تعرفي ، اللي طالبه منك انك ترجعي لأسامه تاني
-أنت بتقول اي
-اللي سمعتيه ترجعي لأسامه تاني ، لإما الفيديوهات هنشرها وأف*صح البت ، يرضيكي البت تنف* ضح بسبب معامله رخيصه زيك
الصوت كان غليظ جدا مش واضح مين بيتكلم ، قفل التليفون

ام ملك بتحدث زوgها في الصاله وهي بتبكي
-البت دي محسوده ، والله محسوده يا موسي
-اسكتي شويه بقي ارحميني

وقف موسي لما سمع الباب بيدق ، اتحرك ناحية الباب وفتحه ، وقف صامت مبيتكلمشي
-مين يا موسي
صوت من الخارج : انا يا حماتي

دخل اسامه وهو عادي جدا وبيبتسم ، وقفت ام ملك واتحركت ناحيته
-عاوز ايه
موسي ابو ملك : استني انتي

أسامه بضحك : اي المقابله دي ، انا جيت ساعه غلط ولا اي
مسك الأب اسامه من ملابسه وصر*خ فيه

-عاوز اي
-عاوز مrاتي ، مrاتي هنا ؟
-مrا….
-ايوه مrاتي هي فين

اتحركت ام ملك ناحية الشباك
-هصر*خ وألم عليك الناس لو ممشيتشي
اسامه بأبتسامه عريضه : اصر*خي براحتك هقولهم عاوز مrاتي

موسي بعصبيه : امشي من هنا
-تمام
اتحرك موسي ناحية الباب ونادي علي أحد
-اتفضلوا

دخلوا رجال الشرطه ومعاهم المحامي ، لفظ المحامي
-استاذ اسامه طلب مدام ملك في بيت الطاعه
خرجت ملك من حجرتها وكأنها كانت بتسمع حديثهم ومعاها شنطتها بملابسها

-وأنا جاهزه اروح معاه
ضحك أسامه ضحكة استهزاء وقال بدا* خله
-هخليكي تشوفي المو* ت بيعنيكي

ملك ظلت تنظر لأسامه وقالت بإستغراب بداخلها
-معقوله أسامه يستغل أخته علشان يوصل لي علشان يكمل أنتقا* مه مني ؟
في الحلقه القادmمه

واحده ب واحده يا اموت يا اعيش ، اللعب بقي علي المكشوف وفرحة ما تمت هياخدها الغراب ويطير
يتبع

قصة شظايا أنثي. الجزء الثامن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top