زهرة بصد*مة ود*موع ف.فارس هو هنا هيغت،،صبني
فارس وهو ينظر حوله فين يازهرة اي واحد
زهرة وهي تشير لمكان هناك ك.كان لابس اسود
ذهب بسرعة للمكان لكن رجع بسرعة بعدmما رآها وهي تسقط فاقدة الوعي
ليحملها بسرعة وهو ينادي على طبيب ما لياتي
بعد قليل
اكرم أهدى ياعز قلنا هي كويسة
اخذ يهز رأسه نافيا ليستسلم ذلك لرغبته الملحة ويضعه على الكرسي المتحرك ثم يأخذه للغرفة
فارس وهو يقبل جبينها وبعدين معاكي بقى هو ده اللي قلنا عليه امال اي باكل باكل دي
زهرة بابتسامة وخجل ماهو انا مكلتش النهاردة وامبارح كنت متضايقة ومكلتش اعمل اي انت اللي بتضايقني
فارس وهو ينظر لشفتيها وهفضل اضايقك لحد
اكرم بسرعة احم احنا هنا عز كان عايز يتطمن عليكي يا زهرة وصمم ييجي
.
زهرة وهي تحاول النهوض بس مكنش له داعي يازيزو انا كويسة لكن انت لسه تعبان
فارس خليكي لحد المحلول مايخلص بعدين نتكلم كلنا
في مكان ما
المجهول بقولك شافتني النهاردة انتي مش بتفهمي
الفتاة بهدوء انت سافر يومين وارجع تكون هي نسيت اصلا هي دلوقتي عايشة مع ابن خالها في الجنة
يومين وتنسى أنها شافتك
المجهول طب مانق*تلها وخلاص
الفتاة نق*تلها طب والأملاك اللي جدي حاططها باسمها انا قلت إنه بعد اللي انت عملته هيطردها لكن هو
المجهول طيب انا عايز كام باكو اعرف اعيش بيهم بره
الفتاة طيب هديك اللي انت عاوزه بس ابعد
في المستشفى
اكرم خلاص روحوا انتوا بقالكوا كتير هنا
زهرة وهي تطعم عز لا عادي لما زيزو يناm
اكرم انا هفضل معاه متقلقيش يلا روحي انتي
فارس يلا يازهرة
قامت وودعت عز ثم رحلت مع فارس للمنزل ودخلت هي لغرفتها
وكادت تغلق الباب لكنه دخل بسرعة لتشهق بصد*مة وهي تبتعد عنه
زهرة ا.انا تعبانة يافارس دايخة اوي
فارس بخبث متخافيش يا7بيبتي انا بس كنت عايز مrاتي تيجي معايا الاوضة
زهرة بايماء طيب هجيب هدومي وهاجي وراك صدقني هاجي يلا بقى روح يافارس
ذهب وهو يضحك علي منظرها لتستند على الباب بابتسامة
وهي تدعي بداخلها ليدوم هذا الزواج ويحbها فارس كما أحbته
فارس بضيق الو ياندى
ندى اي يا7بيبي مبتتصلش لي
فارس شوية مشاكل معلش في حاجة
ندى انا قلت لماما انك جاي بكره زي ماقلتلي
فارس بصد*مةو.وهي عارفه اني
ندى انا حكيتلها كل حاجة متقلقش وهي قالت هتشوفك وبعدين تقرر ولا انت مش عايز خلاص الجوازة دي
فارس بضيق هنتجوz ياندى ز.زهرة
يتبع…
رواية براءتي الفصل الحادي عشر 11 بقلم جميلة السلطان
فارس بضيق هنتجوz ياندي.
سمع صوت تكسير قريب نظر ليجدها واقفة وقد وقع الكوب من يدها
وهي تنظر له بصد*مة كاد يقترب لكنها أشارت له ليظل مكانه وقد خا*نتها د*موعها
زهرة خ.خليك عشان الازاز ا.انا هنضفه الاول
فارس زهرة استني انا .ندى هكلمك بعدين
ندى بغضب بكرهك يازهرة بكرهك طول عمrي بخليه بعيد عنك عشان عارفة سحرك على الرجالة بس وقعتيه
فارس زهرة اسمعيني بس استني
زهرة ببكاء عايز اي مني خدت اللي انت عايزه خلاص عايز اي تاني روح اتجوzها واتبسط
فارس زهرة انا بس كنت مديها وعد اني هقابل مامتها هروح واقول لمامتها ترفضني
انا بجد بحbك زي ماقلتلك صدقيني
زهرة اه اضحك عليا تاني خليك بعيد عني بقى انت كنت عايز تمتع نفسك على حساب مشاعري انا بكرهك
فارس زهرة متقوليش كده انا بحbك يا زهرة
كادت تذهب لكنه شدها لح*ضنه لتد*فن هي رأسها بح*ضنه وقد انfجرت باكية
بينما هو يهدئها حاولت الابتعاد عنه بعد قليل لكنه ضمها أكثر ثم حملها للغرفة لتحاول إبعاده بد*موع
زهرة ابعد بقى هو ده اللي انت عايزه وخلاص
فارس بصد*مة عايز اي انا كنت هنيمك مش اكتر انتي لي بتفهميني غلط يازهرة افهمي انا بحbك
زهرة بدmموع خليك بعيد عني وبس انا مش طايقاك
اكرم انت شفته ياعز مش كده
اوما له بسرعة ليجلس اكرم وقد راوده امل أنه سيجد ذلك المغت*صب
اكرم طب قولي احنا نعرفه يعني شفناه قبل كده
نفى برأسه ليكمل اكرم
اكرم طب في حد وراه يعني اكيد هو مكانش جاي مخصوص عشان كده صح انت عارف
ظهر على تعابير وجهه الجهل ليوما اكرم بتفهم
اكرم خلاص ارتاح انت وبكره اشوف ممكن اعرف اي من زهرة بس خليك مrتاح عشان نروح بكره
اليوم التالي في الساعة الخامسة كان يجلس وأمامه تلك السيدة في اخر الأربعينات
الا أنها جميلة ولا يظهر سنها ابدا فمن يراها يظنها في العشرينات
فارس ايوه متجوz يادكتورة
ميرفت وطالما متجوz جاي لي لبنتي
فارس بصي يادكتورة انا مش هنكر اني كنت بحb ندى أو كنت معجب بيها مش عارف بس ده قبل ماتجوz وبصراحة مكنتش اعرف ان اللي كنت مغصو*ب عليها تبقى ملاك بالشكل ده
عشان كده انا جيت اوفي بوعدي اني اجي واكلم حضرتك في موضوع ندى
ووعدتها اني اتقدmملها عشان كده بقولك انا طالب بنت حضرتك والموافقة أو الرفض دول بتوعك
بس حابب اقولك أني فعلا بحb مrاتي ياريت الاقي الاجابة اللي متوقعها
ميرفت بخبث وانا موافقة…
يتبع…