(وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّٰهِ عَظِيمٌ) ❤️الجزء الأول
واحد بيقول إنه كان قاعد مع شيخ
وكان على علم إن زوgة الشيخ ب
تشتغل في تغسيل الناس والتكفين لوجه الله.
وشوية وتليفونه رن ..
أخد جنب واتكلم وفجأة ملامح وشه كلها بتقول
إن في كارثة حصلت ” قريب ليه اتوفى مثلاً ”
ولما خلص تليفونه ..سألناه”مالك يا شيخنا ولعله خير؟ ”
الراجل مبلم ومش راضي ينطق ..كنا كذا واحد.
فقال ” اللي منكم بيسمع أغاني يرفع إيده ” 3 مننا رفعوا إيدهم..
فقال بمنتهى الحسم طيب اسمعوا الكلام ده:
.
زوgتي بتعمل في تغسيل الموتى من 30 سنة
والنهاردة حصل معاها أمr لأول مrه يحصل ليها
“رغم إنها غسلت المحروقة والعجوz والطفلة ”
التليفون اللى قمت علشان أرد عليه .
.كان منها . بتسألني تعمل إيه ؟
فى جثه بتغسلها وجسد المتوفيه وهي شابه فى سنكم يا رجالة
ايdها مrفوعة لفوق وايdها التانيهة على وسطها
وطراطيف صوابعها واقفة
“بالظبط شبه الراقصة على المسرح ”
.
طلبت من زوgتي تسخن فوطة وتمشي على إيد المتوفية
لعلها تنزل وقالت إنها عملت كده
بس كل ما إيدها تنزل لتحت ترجع تاني
وانها حاولت تنزلها بالعافية فخافت تكسر إيدها
.
.
يتبع
(وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّٰهِ عَظِيمٌ) ❤️الجزء الأخير
(وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّٰهِ عَظِيمٌ) ❤️الجزء الأخير
(وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّٰهِ عَظِيمٌ) ❤️الجزء الأخير