يقول أحدهم :
كنت متزوg وأكره زوgتي كثيراً لدرجة كنت أود فقط أن تذهب إلى بيت أهلها وأبقى لوحدي لكنها كانت تحbني وتهتم بي لكني لم أكن أحbها وكنت أتعارك معها عن قصد وفي يوم قالت لي سوف أذهب لبيت أهلي لكني لم أهتم لها فقالت لي : لكن من سيغسل ثيابك ومن سيهتم بك..
فقلت لها : أنتي اذهبي وأنا أهتم بنفسي لكنني كنت فقط أريد تخلص منها، وقبل أن تذهب تني بقوة ومع ذالك لم أهتم لها وبعد ساعة رن الهاتف أنت فلان ؟
قال لي ابنتك تعرضت ل استغربت لأن لم يكن لذي إبنة فأتاني الفضول لذهاب للمستشفى فذهبت فرأيت زوgتي التي تعرضت لل وتوفيت،وبعدها سألوني هل أنت أباها ؟
فقلت :لا أنا زوgها ورأيت هاتفها كاتبة على رقمي “أبي”
من كثرت حbها لي ومن ذالك اليوم عرفت قيمتها وأحسست بفراغ كبير منذ رحيلها ولم يغسل لي أحد والبيت مكركب، منذ رحيلها كنت أتصل على رقمها من أجل أن أرى اسم أبي وأبكي لقد اسودت حياتي من بعدها واليوم أنا أن على كل كانت معي ولم أكن أهتم لها