وهناك في بيتهما كنت أشعر بالخجل وأنا جالسة في الصالون وهم يرحbون بي بحرارة ويقدmمون لي المشارب والفواكه والسجاير ولم أكن أدخن كثيراً ولكن تلك الليلة شعرت برغبة قوية للتدخيـن .. وأنا صامتة .. والإثارة الجنsية قد أخذت
تفعل فعلها في جسمي
… وهو أمr لم أتوقع أبداً من نفسي. فقد عشت طوال حياتي باردة جنسياً وهو أمr تفتخر به المrأة عندنا ..
وحتى خلال علاقتي مع المrحوم زوgي لم أكن اشعر بالشوق للجنس كما أشعر به الآن فماذا جرى لي … ربما هي سنوات الحرمان التي جعلتني اعرف قيمة الرجل بعد أن فقدت زوgي وربما هو ما أعرفه عن فارس من
الناحية الجنsية .. فالأم تعرف الكثير عن ابنتها .. حتى ولو لم يتم الحديث بشكل مباشر .. فهو يمتلك جسم كبير الحجم
وجلس جنبي وبدأ يشير بيده الي فاتن ابنتي لكي تخرج وانا أصابني رعشة الخوف واشتد البكاء فجأة وكدت ان اصرخ حتي رجعت فاتن مسرعه وحاولت تهداني بأسلوبها الحنين وقالت لا خلاص يا أمي بلاش اذا كنتي خايفه الان بلاش الان
بس خلاص اخرج انت برة يا فارس لو سمحت
وقعدنا انا وهي نتبادل الكلام حتي هدات نفسي من الرعشة
وقؤلت لها خلاص بقؤم امشي انا عشن ارتاح قالتلي لا استني لما تروق أعصابك خالص بدخل اعملك قهوة دقيقة
وبعد ما عملت لي القهوة وجت تاني…….. يتبع
الجزء الرابع من هنااااااااا