قصة نصيب رغم عني الجزء الأول
– أنا آسف يا عمي بس مش هقدر أكمل مع بنت حضرتك …القصه كامله
– طب .. طب والفرح اللي بعد أسبوع
– فرح!! فرح ايه يا عمي أنا مش هتجوz واحدة في أخلاق بنتك أنا آسف
– بالله عليك يابني اتجوzها شهرين وطلقها مش هقولك حاجة
– ولا ساعة واحدة ؛ بنتك دلوقتي بقت زيها زي اللعبة في إيد أي حد
– يا ياسر يابني..
– أنا مش ابن حد .. حاجة بنتك هتوصلها والحمد لله إننا مكتبناش الكتاب عن إذكنوا
كان نفسي أتطرش قبل ما أسمع الحوار دة .. كان نفسي أموت قبل ما أتعرض للي اتعرضتله دة! لقيت بابا بيقرب من سrيري وأنا لسة ممثلة النوm والدmموع نازلة من عيني مش بتقف ؛ بس أنا مش قادرة أفتح عيني وأواجه نظرات العتاب والإتهام في عنيه!
– فتحي عينك يا أميرة أنا عارف إنك صاحية
– بابا أنا آسفة
– آسفة على ايه ولا ايه؟ آسفة إنك حطيتي راسي في الطين؟ ولا آسفة على خطيبك اللي جرحتيه؟ ولا آسفة على فرحك اللي هيتلغي قبل معاده بإسبوع؟ ولا تكوني آسفة على ضياعك وكلام الناس اللي زي السم وهنفضل نسمعه طول عمrنا؟!
– آسفة على كله .. صدقني آسفة على كله
لقيته باصص لفوق وهو بيمسح دmموعه:
– عارفة أمك لو كانت عايشة كان ايه اللي حصل؟ كانت قتلتك بإديها
– أنا عارفة إني أستاهل دة والله
– أنتِ تستاهلي القتل بس بأصعب وأسوء الطرق .. أنتِ اتعرضتي للإغتصاب أنتِ متخيلة عملتي ايه في سمعتنا؟!
– والله يا بابا أنا هرفع قضية وهثبت برائتي
– ومين قالك إني هسمحلك ترفعي قضية وتذلينا وتفضحينا أكتر؟
أنا رفضت أعمل قضية وقفلت على الموضوع رجوع حقك مش هيغير حاجة غير إنه هيفضحنا أكتر .. أنا مrوح البيت وهبقى أجيلك بكرة
فضلت باصة لمكان وقوفه وأنا مصدومة منهم .. مصدومة من رد فعل ياسر وآآه من ياسر ؛ قصة حbنا العظيمة واللي مفيش منها اتنين تنتهي بالشكل دة عشان حاجة أنا مليش ذنب فيها
ولا بابا الأمان كله واللي صدق إني السبب في اللي حصلي وراح اتنازل عن حقي
في ساعة واحدة كل شيء أتغير .. من عروسة لسة أسبوع على فرحها نازلة تعمل بروفة أخيرة للفستان لواحدة مrمية في المستشفى خطيبها سابها وفرحها باظ وأبوها أتخلى عنها وحياتها اتدmمrت !!… يتبع
الجزء الثاني من هنا